هنا كنت ومن هنا عبرت والى هنا المرد
كم اشتقت لنفسي بعد غربة سنين
كم اشتقت لبوح يفيض بداخلي تراكم مع السنين
لم ابوح يوماً سوا هنا ولن ابوح الا هنا
تغيرت الملامح وكبرنا ولازال القلب معلق بقطرة ندى ليرتوي من جديد
اشتقت لكم جميعاً واتمنى ان تكونو في احسن حال.
من هنا عبرت و إلى هنا انتمائي الابدي