تقبع خلف الإرهاب عمليات تكسب وفرض سلطة وتفريغ غرائز وحشية مثل القتل والتعذيب والاختطاف والنهب والسلب وغيرها من الجرائم الأخرى التي ترفضها وتستنكرها جميع الأديان السماوية وتلحق مزيد من الأضرار بالاوطان والشعوب وتخخل الانظمة السياحية والاجتماعية والاخلاقية وغيرها من الجوانب الحسنة في حياة الأمم ، ومما يوسف له ويندي له الجبين ان هناك مهم واقعين تحت تاثير مايبثه الإعلام الإرهابي المخادع بدون علم اوبصيرة ، ورسالتي لهذا الإعلام ان يعي ويستيقض ضميره لانقاذ مجتمعه من كوارث جديدة مع تحياتي للجميع وإلى اللقاء في رونيات جديدة