ال اسلم بادروا باطلاق مقذوفات الهاون على قرية الحجب فور انتهاء ساعة الصلح مباشرة
حيث بداء للرائي انهم يحفرون قبورهم بانفسهم مع ان ابن لحول يحاول يحكم العقل لكن في حالة ان استمرالاسلمي في غية فسيقع الاسلمي في سحيق اعمالة ولن يفيده دعم من يسانده عندما يبلغ الغيض مبلغة ونفاذ حلم الحليم ...
تجيش الجيوش ودك الحصون والبيوت بمن فيها ليس بالامر الصعب فهي مابين الاصابع والزناد لا اكثر ولكن حكم الجورة والتعايش الازلي يحتم التاني ريثما تتضح الصورة ومن يقف خلفها وساعتها سيرى الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون