علي سالم فشل من زمان ولم تكن له أي اهمية حتى في زمان الحزب الأشتراكي كانوا فقط يطقطقون عليه بزواجه من أثنين ، وهذا حرام عند الحزب الذي صلط عليه الله لدرجة انه لايوجد متضرر منهم اليوم ، إلا يقول الله أخذ بثاري منهم ، الذين يتبعون البيض ويا ايدوه فيما قولوا في الوقت الحاضر مخطين ، وأكثرهم يعرفوا ذلك ويدركوه إنما الظروف والاحوال والحاجة للمال هي التي دفعت بمثل هؤلاء إلى السير خلفه ، والله ماني عارف كيف دخل عضو في اللجنة المركزية للحزب الأشتراكي وماهي الاسس والمقومات التي بناء عليه حصل على هذه العضوية في حزب صال وجال في زمنه، وينبغي عليه ان يبتعد عن السياسة في اليمن وتفرغ لاعماله الخاصة هذا هو افضل له لعل الدولة اليمنية الحديثة والقادمة بإذن له وتعفوا عنه وعن غيره من الذين باعوا انفسهم وضمائرهم في العمل على زعزعة الأمن والأستقرار في اليمن لعل الله يصلحهم ويعيدهم إلى الطريق الصحيح الذي يخدم اليمن وشعبه مع تحياتي لك اخي العزيز الدهلوي