لاحول ولاقوة إلا بالله كل هذه الأرواح التي راحت ضحية ذنبها معلق في رقاب من يزج بهم إلى مثل هذه المعارك الخاسرة في وطن الإيمان والحكمة ، شكرا على المتابعة بابن جمعان وبارك الله فيك خبر مؤسف ومحزن ونتمنى ان يكون هو وغيره عبره يستفيد منها الجميع