الشني ادبر على عمره من يوم رمى نقطة ال نعيم وهم في حدهم وقد وطوه الرجال من روس الجبال وش كلفه وللغطرسه الزايده بس انه تلقاها من حمران العيون وبنادق الشني اللي جابها جربوع رفضوها ال نيعم قالوا نبا بنادق تحكيم ما نبا شي بنادق شريعه
"الثورة قوية كالفولاذ , حمراء كالجمر , باقية كالسنديان , عميقة كحبنا الوحشي للوطن .. إنني أحس على وجهي بألم كل صفعة توجه إلى مظلوم في هذه الدنيا , فأينما وجد الظلم فذاك هو وطني .."