ال عواض معهم الحق والف حق والي يبحث عن المعربدين فالمعربدين الحقيقيين هم الي يفحطوا بالسيارة قدام سيارة الحريوة
فالتفحيط محنة سعودية وانتقلت بدون اي جواز او تاشيرة الى صعاليك المدن في عدن وصنعاء وتعز ومن جر جرها حتى تجراءت انها تصور نفسها بالجوالات وتتماها بالتفحيط امام مواكب الزواجات وعلى عينك ياعريس
لكن مشكلة الاعلام اليمني انة محزب يقارع ابواب السياسيين لان عناصر اعلامة من حثالات المدن فهم يجدون ويجتهدون لمصالح اهل السياسة ويتجاهلون ويغمضون اعينهم عن المشاكل الاجتماعية الحقيقية ويحاربون القبائل وابنائها باقلامهم محاربة مستميتة لا لشي الا لانهم متمسكون بعاداتهم الاجتماعية المتاصلة جيلاً بعد جيل التي يحبذون تسميتها هؤلا الصحفيين بتقاليد بالية
والناس من معة حراوة قال اللة يستر اللة يستر وماحد يعترض لهم لما يخلصوا تفحيطاتهم
(الناس ماهيب فاضية وتبا الستر)
لكن حرواة ولد ال عواض سوت لبقية المفحطين عقول واتحدى اي واحد الان يفحط قدام سيارة حريوة
وخل الاعلام يغني لهم ليل نهار او حتى ينبش على جثثهم من المقابر
المهم مشكلة الاهالي تم حلها بذبيحين اوغدين وترك ثالثهم يبلغ من اراد ان يبلغ لتصبح وقائع الاعراس تتم في صفاء وسكينة
فرحم الله قائل هذا البيت : -
لايسلم الشرف الرفيع من الاذى \\//\\// حتى يراق على جوانبة الدم