فعلا الانجليز ضمو بيحان اليهم بالتهديد والوعيد والجبهة القومية احتلت بيحان بالقوة والحديد والنار بعد ان تم مطاردة اسرة الهبيلي الحاكمة اينذاك واعيان البلد من مصعبين وبلحارث وقتل من قتل واختفى من اختفى الى اليوم ومنهم من هرب بجلدة ثم عادت على الرعية وحصل وماحصل من تشريد لتاميم ممتلكاتهم ومحاولة انتهاك الحرمات بثقافات لم تطبق حتى في بلجراد مسقط راس لينين ولم تشوف بيحان الخير طوال الحكم الجنوبي الاصراعات طبقية وافساد مجتمعي فالمشروع الوحيد الذي جابوة الى بيحان هو نادي مشروب الطاقة للخمور والمسكرات المعروف مجازاً بالطاقة والسينما الثابتة في العليا والمتنقلة التي كانت مرات تعرض في النقوب ومرات في الحمى وعسيلان ويتم الابلاغ عنها بطريقة مخدامة بحيث يضعون طبال على حراثة فركسن ويطوف الطبال قارع طبلة معاشخاص من نفس نوعيتة المناطق معلنا مكان العرض وكانت الافللام التي تعرض افلام غسيل مخ للانجراف الى ثقافات هابطة وخارجة عن العادات والتقاليد اما الوحدة حي الوحدة شفنا الانفتاح على العالم شفنا المشاريع شفنا الطرقات المدارس الاتصالات الارضية المتنقلة شفنا الحياة شفنا الكهربا صحيح ان في يعض القصور في الجانب الامني وفي بعض جوانب التنمية المستدامة لكن في الحقيقة الحسنات غلبت السيئات