والذي يحكي عن معناة الناس في بيحان في جزاء مهم من حياتهم وشريان مهم انقاطاعه يؤرق
حياة الناس ويجعلها حجيم في شهر الخير والبركه مع اشداد الحرارة والظمائر ميته وكلمة الحق معدوومه
وانا بصراحه لاابري بقية المسئولين في المديرية بيحام من المسئوليه ولا المواطنين انفسهم
فالجالس المحلية والمشائخ والاعيان لهم درو لم يقمو به كما ان تقاعس كثير من المواطنيين
عن دفع المستحقات وعرقلة اعمال عمال الكهرباء يتحملو جزاء منه فلو كل شخص قام بواجبة لا نتهى الامر
ولكن للاسف المجاملات والمحباة جعلت السواد الاعضم محرووم من الخدمه
وازيدكم من الشعر بيت وصلت مولدات كبيرة وجديده اسعافية للمديريه بيحان
من الرءيس الفذ عبدربة منصور هادي
والى حد الساعه حسب علمي لم تشتغل وكان الهدف منها اسعاقفية لرفع المعاناه عن الناس في رمضان
بصورة عاجله ولكن لاحياة لمن تنادي
والحديث يطول عن هذا الخدمه وكثير من الخدمات المحرومين منها بسبب
تقاعس المسئولين من ابناء المصعبين
وقد استغلها تلك الهفوات كثير من ضعاف النفوس ليعيبو بها
الوحده المباركة
ولو بحثنا في الاصل سنجد الخلل مننا وفيناء
اعتقد ان المدير السابق حشوان
افضل بكثير كانت كهرباء بيحان
شغاله ليل ونهار ماعدى 3 ساعات
اما الان حدث ولا حرج عن الفساد
ومن اكثر الفساد انهو يتم بيع الزيوت
حق الكهرباء لصحاب البناشر
وللجميع ازكى تحيه وسلام