مــــلخـــص حــكــم الــعـاقـل الـطـاهري
وعلى ماورد الطرفان اهل شقير واهل لزور من دعوى واجابة وشهود ومستندات ورقية ومجارحات وما اجابو علية من الاسلة الموجهة لهم من المحكم العاقل ناصر الطاهري ومحضر المعاينة لقرية لزور حسب دعواهم من اضرار لحقت بهم من اهل شقير
وغلى ما تقدم ذكرة ومن افادة الشهود المقدمين من اهل شقير بعترافات عبداللة سالم شملان وخالد مجلدان اثناء قراءة الاعترافات او الا قرارات في المحاضر الرسمية من امام وكيل النيابة عبود فهيد او عضو النيابة محمد دويحان في بيحان وان لم يقدم اهل الدعوى هذة المحاضر الى عند المحكم فان اخذة دليل على ركوب هشلة احمد في سيارة يحي قطنان من شقير الى لزور فهل يوخذ بحجة المتهميين في الرجوع عن الاعترافات في محاضر التحقيق في عتق من امام وكيل النيابة المكلف وافادة المتهمين ان الاعترافات بسبب ظغوط وتهديد من عبود فهيد وتعذيب فا المادة رقم 52من الاثبات تقول-اذا كان الرجوع قبل الحكم فلا يحكم با الشهادة ويكون الحكم بها بعد الرجوع باطلا-ولوكان احضار الشهودعلى الاعترافات امر معمول بة في القضيا الجسيمة والمهمة وان لم يكن هناك شهود على الاعتراف او الانكار فمن المعروف ان وكيل النيابة يعتبر جهة ضبط قضائي موتمن على التحقيق في القضية وهل ينافي احضار الشهودفي التحقيقماهو معلوم انة لا يحق للمحقق احضار شهودالى في حالة ضبط مسروقات اومضبوطات من مخدرات او نقود او ماشابة ذلك ومن حديث بعض الشهود بخصوص اعترافات عبداللة سالم شملان منهم من قال ان وكيل نيابة بيحان سالة واعترف ومنهم من قال انة سال عبداللة شملان واعترف ومنهم من قال انة اعترف بنفسة ومنهم من قال ان المنصور سالوة واعترف لهم وفي محضر التحقيق في عتق يقول المحقق ان جدة حلفة يقول الحقيقة وانكر الولد هذا المشهد وان جدة لم يحلفة فاذا كان جدالولد على صالح شملان شاهد على اعتراف بزية فكيف شهد الشهود عندي يا المحكم وهم شهود في محضر شهادة الجد على بزية وماذكر احد شهود اهل الدعوى ان عبود اعترف ان من كانو معة ربطو يد عبد اللة شملان وجاء وفكها فاين حارس الامن المكلف بحراسة السجين وحمايتة وان لم يكن فماهو المبررلفعل مثل هذاوماسبق فقد حصل اضطراب في الشهادة حول بعض الشهود شهدو على بعضهم البعض اضافة الى التناقض الواضح بين من شهدو على عبداللة شملان داخل السجن واقوال الشاهد علي صالح شملان في محضر عتق وهذا التناقض والاضطراب يحعل مشهد علي صالح اقرب للنقض من الاقامة لان الشهادة في الشرع هي اخبار في مجلس القضاءمن شخص بلفظ الشهادة لاثبات حق الغير على غيرة
كماء ان المادة رقم 6 اجرات جزائة تقول يحضر تعذيب المتهم بطريقة غير انسانية اوائذاية بدنيا او معنويا لقسرة على الاعتراف فكل قول يصدر من المتهم او الشهود تحت وطاة شي مماذكر يهدر ولا يعول علية—ومنها مقولة عمر ابن الخطاب رضي اللة عنة ان الرجل غير مؤتمن على نفسة ان اخفتة اوحبستة او جوعتة ان يقر بمالم يفعل—وما هو في مشهد عبداللة الحداد وسعيد العمري ان وكيل النيابة قراء اعترافات عبداللة شملان واقرار خالد مجلدان واقرو بها وانها بدون ضغوط وبحضورعبداللة قطنان الذي وقع على الساس مع اصحابة عندي يا المحكم ومنكرين في اجاباتهم ركوب هشلة احمد واذا كان سائق السيارة يحي قطنان حاضر وسال خالد مجلدان صاحب الاقرار اين ركب هشلة وقال في الغمارة الخلفية وسط فهل خالد مجلدان شاهدعلى يحي قطنان في ركوب وان ما ذكر امين شارد في محضر عتق ان سيارة يحي قطنان رجعت بسرعة وهو فيها لحالة ام شهادة متهم على متهم كما وردا في شهادة محمد جوبح وانيس حيدرة بان مفلح عبداللة ومفلح محمد قالو امام وكيل نيابة بيحان ان عبداللة شملان اعترف لهم بركوب هشلة احمد من شقير الى لزور—وحيث ان المادة رقم 36من قانون الاثبات تقول لا تقبل شهادة متهم على غيرة من المتهمين في قضية كما ان المادة رقم 129مرافعات تنص على ان عمل القاضي او عضو النيابة منعدم كان لم يكن اذا كان قريبا اوصهرا لاحد الخصومومنها رفض شهادة الابن مع ابية كشهادة ابن الامام علي على اليهودي-------كما انة لايملك الشخص ان يتخذامن عمل نفسة لنفسة دليلا يحتج بة على الغير وماذكر احمد سعيد والسوادي والمذب وزوبران عضو نيابة بيحان قراء اعترافات شملان واقرار مجلدان واقرو بها وما ذكر شملان ان من حقق معة عبود وليس عضو النيابة في بيحان فمتى كتب هذا المحضر ومتى قري على الشهود الذين شهدوعند المحكم = ولان الاقرارامام النيابة او الخبيراو المحقق لا يعد اقراراالاء اذاتم من امام القاضي (المحكم) واقر المتهم بة امام القاضي – واما الشاهد امين شارد فقد ذكر ان اقوالة كلها في المحاضر-واما الشهود الذين شهدو على الاثر فساس التحكيم تحدث على اثبات شل هشلة احمد في سيارة قطنان---وماهي من محاضر التي وردها اهل الدعوى فقد اتفق امين شارد وياسر عبدالعزيزعلى ان هشلة كان واقف على المطب لكنهم اختلفو في مكان سيارة يحي قطنان اين كانت ولم يذكر احد منهم انة راى هشلة احمد ركب السيارة---لان الاصل في الشهادة ماقالة رسول اللة صلى اللة علية وسلم لرجل لاتشهد على شي الا اذا راتة عيناك كما ترا الشمس—وان ذكر اهل الدعو ى ان محضر ياسر عبد العزيز من اجل اثبات ركوب هشلة وهذا المحضر صفحة واحدة وكان اخر سؤال فية لياسر هل شاهد هشلة بعد خروجة من المسجد ولم يلحق جواب على هذا السؤال-وماذكر في محضر امين شارد انة لمح طمرة شخص وسمع باب السيارة اليسار انفتح واغلق فكيف علم امين ان الباب الايسر هو الذي انفتح كماء ان ابن قوس وابن هماس لم يذكرو ماذكر امين شارد من وقوف سيارة يحي قطنان والتحدث مع ماجد عمر وهم من كانو مع امين شارد وقد حقق مع ابن قوس وابن هماس وكيل نيابة بيحان والعقيد علي قنداس كما ان الاختلاف بين شاهد اهل الدعوى امين شارد الذي ذكر ان من حقق معة عبود واخر يقولون وكيل النيابة في 18-1-2012م ذكر اهل الدعوى في اجابتهم على اسالة العاقل الطاهري ان من حقق مع شارد هو الاحمدي فكيف يحقق عبود وقد تنحى عن القضية وكلف بها الاحمدي-وماهي من مستندات ورقية قدمها المدعى عليهم اهل لزور وماظهر فيها
توقيف وكيل نيابة بيحان وعضو نيابة بيحان عن القضية ونقل المتهمين وملف القضية الى عتق فماهي اسباب التوقيف—ولماذارفضة نيابة بيحان تصوير اوراق القضية للمحامي رغم وجود توجية من رئس استناف شبوة في23-10-2011م بتصوير الاوراق للمحامي—ولماذارفض الكشف الطبي على المتهمين من نيابة بيحان ونيابة عتق سمحت با الكشف الطبي وتصوير اوراق القضية للمحامي—والمادة رقم64من قانون المرافعات تقول يحق للخصم ووكلائهما لاطلاع على كافة محتويات القضية والخصول على صور منها—وما حصل من اعتدا على المحامي الموكل عن المتهمين في بيحان وان اجاب اهل الدعوى انة كان يحرض المتهمين على التنصل من اقوالهم –فلماذا الاعتدا على المحامي وجهة الاختصاص هي من سمحت لة بذالك والقضية تخص الجانب الرسمي والمادة رقم 121من قانون الاجرات الجزائة تقول لايجوز المساس بحقوق الدفاع---سلم ملف القضية في 22-11-2012م لعضو النيابة المكلف في عتق وحتى 4-12-2011م ونيابة عتق تطالب نيابة بيحان بارسال باقي الاوراق الخاصة با القضية-والقضية انتقلت من وكيل نيابة الى عضو نيابة
وكيف عرفت نيابة عتق نقص الاوراق—وكيف حقق مع المتهمين والاوراق لم تكتمل---لان من المعلوم ان القضية منضومة متكاملة وسقوط أي مستندمن ملف القضية يخل با اجرات القضية كماان اوامر الحبس والتمديد منتهية-والمادة رقم190اجرات جزائة تقول اذا ارادت النيابة الحبس الاحتياطي وجب عليها قبل انقضاء المدة 7 ايام ان تعرض الاوراق على القاضي المختص ليصدر قرارابما يراة بعد سماع اقوال النيابة العامة والمتهم وللقاضي مدالحبس لمدة او لمدد متعاقبة بحيث لاتزيد مدة الحبس على 45يوم—توجية رئس استناف شبوة في 2-11-2011م الى مدير امن شبوة بنقل المتهمين من سجن بيحان الى سجن عتق ومن ضمنهم عوض احمد مجلدان المسجون في ادارة البحث الجنائي في عتق وفي 17-11-2011م يوجة مدير امن شبوة خطاب الى مديرامن بيحان وعين بنقل المتهمين من سجن بيحان الى عتق ومن ضمن هذة الاسما عوض احمد مجلدان
فاين كان عوض احمد مجلدان—ومتى تم نقل المساجين الى عتق
الذي حقق مع اثنين منهم في يوم6و7-11-2011م وعلى ماشرح من تو ريد الطرفين وبمتقضى الساس في التحكيم عندي يا المحكم في اثبات شل هشلة احمد من على مطب شقير الى لزور في سيارة يحي قطنان مع اولادهم الى بين بيوتهم واخفاة وانكارهم واصبح مقتول
ولاختلاف الادلة في القوة ولان الترجيح يجري بنان على قوة الدليل فا الذي حكمة بة انا يا العاقل ناصر محمد النعيمي وبا اللة التوفيق
حاكم على المدعى عليهم اهل لزور ب 88 حالف ايمان شرعية تنفي دعوى اهل شقيرالمدعين ويكون لفظ اليمين كا التالي
واللة العظيم رب العرش الكريم القادر القاهرالجبار المنتقم من رفع السموات السبع وبسط الارض المحيي المميت الذي يعلم السر ومايخفي العظيم في شأنه القوي بسلطانه بأننا يأهل الزور لا شلينا هشله احمد علي من مطب شقير الى الزور بسيارة يحي قطنان مع اولادنا الى بين بيوتنا ولا اخفيناه ولا قتلناه ولا نعل ولا نعلم من قتله والله على ما نقول شهيد ---
فأن مضو بالايمان خرجوا من دعوى اهل شقير وان عجزوا عقبهم اهل شقير ب88 حلاف يزكون دعواهم بنص اليمين السابقه قائلين بان نصيبكم ياهل الزور بشل هشله احمد من على مطب شقير الى الزور في سيارة يحي قطنان مع اولادكم الى بين بيتوكم واخفاءه وقتله والله على ما نقول شهيد فان مضوا بالايمان حكم اهل الزور اهل شقير في حشم ولوم هشله احمد
يتم اختيار الحلافه من قبل الطرف المحلف وفي حالة عدم اكتمال 88 حلاف تكرر الايمان على من وقع الاختيار عليهم حتى يكتمل العدد في الايمان وماهي من دعوى لاهل الزور وقدمت عندي المحكم فانا حاكم على اهل الزور 44 حلاف تزكي ماقدموا في دعواهم على اهل شقير فان مضوا بالايمان ففيها حكمي
هذا ماحكمت به يا العاقل ناصر محمد النعيمي والله الهادي الى سواء السبيل
هذا ملخص الحكم نقلته لكم واريد النقاش فيه وخاصة من الاخوة : جبل شقير ، ابو ريم حتى نعرف اذا كان هناك نقاط ضعف في الحكم