لم يعد اليوم مهرب من حقيقة واضحه ومطلب اجزم انه لدى اغلبية ابناء الجنوب وهو الانفصال وان كانت مرحلته الاولى هي الفدراليه والتي تكون وسيله الى الانفصال
نعم لقد كنا من التواقين الى الوحده ومن المدافعين عنها ولكن اتضحت الحقائق جلياً ان الاخوة في الشمال والغالبيه منهم لاهم لهم الا مصالحهم من عايدات الجنوب
وما يثبت ذلك ان بعض الاحزاب والسياسين يقرو بان الجنوب وشعبه مضلومين وان لهم الحق في تقرير مصيرهم. ومع ذلك حين وصلو الى سدة الحكم تغير الموال واتضح انهم كانو ينطقو بحق يريدو من خلاله دغدغة عواطف ابناء الجنوب وفي ظنهم انهم القادرين على ثني الجنوب عن مطلبه
ملاحظه.
الا ترو ان مواقع الاعلام تجالهت الاحداث المصاحبه ليوم التصالح والتسامح والقناة التى تدعي حرية الاعلام تحاول اخفاء دماء شهداء الجنوب لان تلك الدماء لم تكن من ارحب او نهم او تعز
واني اعرف ان القاري الجنوبي حصيف ولو تنقل بين المواقع الاعلاميه وخص اليمنيه عبر الشبكه العنكبوتيه لا تضحت له الصوره.nم
ا°tےS