بهذه الصورة التاريخية فخامة الرئيس يكسر عنق ربيع الثورات ويفاجئ خصومه بخطف أضواء العالم
على هذا القائد المحنك صانع هذة المبادرة واليتها وضمان تنفيذها وراينا وسمعنا خطابه في مجلس الشورى عندما طلب ثلاث ضمانات للتوقيع على هذة المبادرة وهي الولايات المتحدة والاتحاد الاوروبي والامم المتحدة ودول مجلس التعاون الخليجي وهذة الضمانات ضرورية جدا لارضاخ كل من يرغب في التملص من تنفيذ المبادرة على الارض واعادة الازمة الى نقطة الصفر هنا يجب على المعارضة الغبية ما هي الضمانات التي كان الزعيم والحكيم اليماني يطلبها وليس كما كان يرووج الاعلام المعارض ترويجه بان ابن اليمن البار يطلب ضمانات لنسه متناسيين ان حصانة وضمانة الرئيس المشير هي 25 مليون يمني حر ابي يحمونه من كيد الكايديين وشرهم
البيضاء برس