لم يعد لمثل هذه الديباجة المتكررة أي قيمة واهتمام ، يابوشهاب الله يهديك ، أنتهت نغمتها وموالها ، وانت لازالت ترددها ، وبدون لحن ولا إيقاع ، مع تحياتي لك وإلى اللقاء ، الروني ،