(أجرأكم على الفتوى أجرأكم على النار)
قال عبد الله ابن مسعود رضي الله عنة
( ان كل من يفتي الناس في كل ما يستفتونة لمجنون)
وكان السلف من الصحابة والتابعين يكرهون التسرّع في الفتوى ، ويودّ كل واحد منهم أن يكفيه إياها غيره ، فإذا رأى أنها قد تَعَيَّنَتْ عليه بذل اجتهاده في معرفة حُكْمها من الكتاب والسنة ، أو قول الخلفاء الراشدين ، ثم أَفتى
المفتي جيفتشي لا تتسرع بالفتوى قال تعالى: ( وَمَا أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًاً )
واعلم ان كلمة لا أدري نصف العلم