لا يختلف اثنان في المجتمع اليمني على فساد النظام في جميع انحاء الحياه الا من يكابر
لا توجد حكومه تدير البلد على الاطلاق الا من شكليات منعارف عليها كاصدار الهويه وتبعاتها
ابناء اليمن مجمعون اليوم عاى تغيير الحكم وحتى المناصرين للرئيس ولكن مع حفظ ماء الوجه للرئيس
قول الكاتب ان الرئيس سيطيح برؤس ال لحمر هذه امنيه ليس الا ولن تتحقق ونحنو ابناء اليمن نعرف هذا وتلك الامنيه تقابلها امنيه اخرى عند الطرف الاخر وهي القبض على عبدالله صالح ومحاكمته
ومع هذا تضل الاعراف اليمنييه هي السايده وخاصه في المرحله الحاليه
وخير دليل على ذلك ماتقوم به الواسطه بين الاطراف يغلب عليها الطابع القبلي دون الطابع الرسمي
بالاضافه الى الاشكاليه الكبرى في من تسلقو جدار الثوره وهم جزء لايتجزاء من نظام فاسد فبمجرد انتقال هذا الفيروس الى جسد الثوره اصابها بالحمى والاجهاد حتى تسبب في تاخير حسمها