هذا جزء من الأجزاء المهمة التي تأتي كعاقبة ونتيجة للمشكلة التي وقعت في البلاد والمتسببين فيها واضحين ومعروفين وصول في نهاية الامر بالوضع إلى هذه الصورة القاتمة ، ماكنا كويسين والأمور الطيبة والبلاد تخطي قدما ، واليوم شوفوا الحال كيفه ، ولان نحن فعلا في حاجه إلى ثورة جديدة على البلاء المشترك وشركاه وطرده من البلاد بلارجعه ثوروا على الظالم ولا تثوروا على المظلوم والبرئ الله يصلح شان البلاد ويعيد لها الأمن والاستقرار لو تعاون المواطنين سوف يتحقق لهم ذلك وبكل يسر وسهوله وبتوفيق من عند الله