عرض مشاركة واحدة
قديم 23-05-2011, 04:17 PM   المشاركة رقم: 15
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
المشرف
الرتبة:

الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية الروني

البيانات
التسجيل: Dec 2008
العضوية: 264
المشاركات: 2,314
بمعدل : 0.41 يوميا
معدل التقييم:
نقاط التقييم: 10

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
الروني غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : بن لهمج المنتدى : آخر الأحداث والتطورات في الساحة العربية
افتراضي

عندما يتحول النقاش إلى نواع آخر من النقاش الغير محبوب فانه يخرج عن طوره إلى مخارج أخرى لنصل بها إلى مانهدف له من طريقة الأسلوب الأمثل للنقاش في أي قضية كانت ، نحن بمثل هذه الصورة نسئ إلى عقلية التفكير لدينا عند الآخرين ، ونظهر امامهم بصوره غير مرضيه لانريدها لانفسنا ولاهذا المنتدى ، لماذا لانتبعد عن الكلمات والعبارات التي تؤدي إلى مزيد من الشحن بين الأعضاء لانها لاوجود لها أصلا في لغة الحوار والنقاش ولاتزيد ولاتنقص ولاتظر ولاتنفع ، مثلها مثل الشتائم التي تنتهي دوما بالعراك والتشابك بالايدي والقتل في بعض الاحيان ، لماذا لانكون واقعين وونظر للواقع بنظارة بيضاء في كثير من الوضوح والواقع المؤلم الذي نعيشة نتيجة مؤامرة حقيقها تستهدف اليمن ووحدتة ، لماذا لايحمدون الله أهل المشترك بمجرد النظام بالتفاوض والجلوس مع مثل هؤلاء الذين لوكان هناك وصفا لمصطلح خونة وعملاء لكان تم تطبيقهم عليهم كاول ناس يتقلدوه في العالم خزي وفضيحه وعار عليهم في حق الوطن ولاتقول اني هنا أنهي عن الشئ وآتي بمثله، هذا غير صحيح فما وصفت بما يسمى اللقاء المشترك بوصف يليق بهم وبمكانتهم واعمالهم الشنعاء التي يقومون بها في البلاد لتنفيذ مخطط ومؤامرة بدت واضحه للجميع وانكشف خيوطها وبرغم ذلك جلس النظام أمام الشعب للتوقيع على هذه المبادرة التي تحولت إلى مؤامرة على النظام وقبلها النظام وفق نظام للتوقيع عليها في الأماكن العامة حسب الاصول والتعريفات الدولية في داخل بيت الأمة والشعب وليس في أماكن سرية وخلف الجدران لماذا لم يذهب المشترك إلى القصر الجمهوري للتوقيع على هذه المبادرة ، من اجل أفشال الحيلة التي قالوا عنها وكبروها وصغروها على كيفهم ، وماهو المانع للذهاب إلى القصر الجمهوري بحضور أمين عام مجلس التعاون وأعضاء المجلس وسفراء دول مجلس التعاون وامريكء والاتحاد الأوربي ، ولا البعض منهم نسي ان طريق عودتهم إلى أرض الوطن كانت عن باب دخولهم إلى هذا القصر الذي رفض الحضور له وآواهم وأستقبلهم وضيفهم وأكرمهم ووضع له مكانة وتقدير في الوطن إلى أن انقلب عليه ، الاينطبق على مثل هؤلاء المثل القائل إن أنت أكرمت الكريم ملكته ، وأن أكرمت الليئم تمردا ، الرئيس مهما قيل عنه في هذه المبادرة حتى الآن مايلحقه عيب ، ووجهه أبيض سود الله وجه كل من اساء له وكذب وأفتراء عليه












عرض البوم صور الروني