هو أسد المهاجرين،والمجاهدين...ترك متاع الدنيا..
وقام نحو دروب الجهاد...لن ننسى كلماته،وأفعاله،وأقواله
رحمك الله يا شيخنا،
حُق لنا أن نبكيك اليوم، بعد أن أسعدتنا يا شيخنا مرات،ومرات..
بكى الأعداء بالأمس،يوم أن ضحكنا
وضحك الأعداء اليوم،بعد أن بكينا
ولكن صدى كلماتك ،وقسمك باقٍ يتردد على مسامعنا،
ونعدك أننا سنبكيهم في الغد وإلى الأبد