الدهولي ابوظبي
الحق له رجاله
والباطل له رجاله
فا ان اختلطت الاوراق واصبح الفارق بين الحق والباطل خيط رفيع فا الافعال هي المعيار
دائما الباطل لا يعلن عن نفسه بل يتلبس بلباس الحق ويمارس التلاعب با الالفاض والكلمات المعبره عن الحق ليقنع بنفسه وتوجهاته وتعاليمه الاخرين لانهم الناصر له فا الباطل يعلم ان الناصر له الانسان الذي استطاع خداعه والحق الصحيح لا يعتمد الا على الله الناصر للحق اينما وكيفما كان