فعلا بلاد لا نحميها لا نستحقها وهاهم الشباب يحموها بصدور عارية للحفاظ عليها ولم تطاوعهم نفوسهم ان
يزعجوها بطلق نار وانما يدللوها ويشنفوا اسماعها بهدير انهار دمائهم وتراتيل جناجرهم الذهبية انها قمة
الدلال للوطن الغالي واسما دلائل الحب والوطنية والبر واروع صور التضحية ،لا يفتئ اليمن يكتب مكانه
في التاريخ على مر العصور وفي صفحات وضائة يعرف القارئ انه امام يمن منقطع النظير ..........
لله دركم ياشباب اليمن