كم اثلجت صدورناء بهذة العبارات اخوناء الروني وكم بايسجل التاريخ
لهولاء الشعب الابي الي لايرضى بذل ولا يرضى بزعزت الاستقرار
والحين ماعليهم الى ان يطوان خيامهم المعتصمين والرجوع الى ديارهم
فالوحدة وعلي عبداللة باقين ابو ام شاو الى ينضرو الى هذاء اليوم انهو يوم
نصرت الوحدة ونصرت الدمقراطية فارجو من سولت لة نفسة الى الرجوع
الى اهلة سالم غانم ليعيش في ضل الوحدة المباركة وفي ضل رائسة علي عبداللة صالح