الله المستعان ، إذا وصل الأمر بأمرأه الى قتل النفس ومحاولة إخفأ الجريمة مع سبق الاصرار و الترصد فما الفرق بين البيحاني و اليهودي لاسيما ان الناس لاتزال في جريمة الزبيدي ضد الملعوص فأما ان يتدارك أهل الحل و العقد الوضع ويسنوا قوانين تنصف المضلوم وتؤدب الضالم و إلا سينفلت الحبل ويستذيب الضان وتتحول الساحة الى مسرح لجرائم يصعب حلها والعفواذا أخطأت