والنعم بأل العريف جميعأ ولكن أخي الم ترى انهم أصحاب فزعة للبعيد ولكن في ما بينهم الا ترى ان هناك فجوه كبيرة حتى بين الأخوة أسأل الله مثل
مايوحدوا صوتهم لشأن الخارجي ان يوحدوا صوتهم لأصلاح مابينهم وفي نظري انه متى ما صلح شأنهم الداخلي سيكونون علامة فارقه في كل شأن يبدأ
داخل وخارج المنطقة علمأ ان العقلاء منهم ينشدون التخأئي ولكن بعض الحماقات الهوجأ هي التي تقف في رب هذا الصدع الذي يدمي جراحة كل شخص
يحب ال العريف من اعشار الى الحرجة الى الصفحة الله يصلح شأنهم