----------------------------------
*على ذاك الجداراللي على حد البيوت الطين
وقفت وهاجس الذكرى نفض غباره
وفي ذاك المكان ثبت ان الآدمي من طين
تخيل يوم لمسته تنهد من شقا ناره
سألني قال انا اذكر كنتم تجوني اثنين
بكيت
وقلت صدقني رحل وانقطعت اخباره
----------------------------------
اختيار موفوق تشكر عليه اخوي