إنه ومع الأسف الشديد، يوجد من مسلمي هذا العصر، من يجهل حقيقة الرافضة، فيعدهم إخوانا، ويحسبهم أنصارا، ويطمئن لهم، ويأمن جانبهم، ويصدق أقوالهم وادعاءاتهم، ويعتقد أن الفرق بيننا وبينهم، فرق خفيف ويسير، وأن الخلاف معهم ليس إلا على أمور فرعية فقهية، وربما خدع البعض بما يجري من محاولات للتقريب بين أهل السنة وطائفة الرافضة، طائفة الرفض والشر.
اخي العزيز ابو ظافره الفقير جزاك الله خير على نشرمثل تلك المواضيع التي تبين حقيقةهؤلاءالقوم الذين خدعو كثير من المسلمين بشعارتهم
المزيفه والخطب الرنانه،الحمد لله الذي عافانا من ما ابتلى به كثيراً من عباده
ابو ظافره وفقك الله لكل خير وجعله في ميزان حسناتك