نسأل الله أن يهدي الجميع وأن يمنح ألحارثي والعبيدي طريق الحق والصواب
لحل خلافاتهم حسب عادات وتقاليد البلاد والعباد لأن تلك الخلافات باتأكيدلها إنعكاسات سلبية
على علاقات الطرفين الإجتماعية والإقتصادية وقبلها العلاقات الأسرية
لأن العبيدي والحارثي يعتبروا أسره واحده لما بينهم من وشائج القربى والنسب
فنسأل الله العلي العضيم أن يسخر لهم من فيه خيرا لحل خلافاتهم بالتدريج
حتى تعود كما كانت سابقا .
والله يبيض وجه الشيخ العكيمي ومن معه لسعيهم بالتوسط بين الطرفين(والنوايا ما يعلم بها إلا الله) لأن فيه بعض الأخوان المشاركين يشككون في الواسطة .
وشكرا لك أخي الكريم على نقل الخبر ومنتضرين الأخبار المفرحة إنشا الله .