في الاسلام يوجد مايسمى النظره الشرعية...وبنظري هي كافيه
لان غير ذلك هو خروج عن الشرع كونها مازالت امرأه غريبه عنه أياً كانت الاعذار
اي خلوه ولو كانت بالهاتف ستؤدي لعواقب وخيمه حتى في حال استمرارية الزواج
وكذلك مايحدث من محادثات مبالغه بعد عقد القران وخاصة المطولة..والتي للاسف تنتهي بالطلاق قبل اشهار الزواج
النظرة الشرعية تعطينا حكماً مبدئياً طيبا عن الشخص وهو حق للطرفين
اما باقي الحب والمودة فهو يأتي بالعشره لابكلام ورومانسيات تضيع فيما بعد في خضم مشاكل الحياه الواقعيه..ويبدآن باستنكار حالهما الحالي وتذكر مامضى ايام الخطوبة او عقد القران
وكان الحياه ستظل زهرية ولاتدور الا في نفس الاطار المسالم
لان الاغلبيه تلبس اقنعه وقت هذه المحادثات وتبرز نفسها غالباً بغير حقيقتها
الشروط والامور المحيرة للبنت او الشاب من المفترض ان تتم بين ولي الامر والخاطب
وشكرا اخ قيصرعلى طرحك