الله ! يا جيـلا تسلَّـح بالحـــجــارة ... والإبـاءْ
حمل الحجـارة طفلنـــا ، ومضى يدمدمُ في الفضاءْ
وشبابـنا وشـــيــوخُـنا ، ونســاؤنـا كـلٌّ سـواءْ
قذفـوا الحجارة، والحجارة ألهـبــت وجـهَ العــداءْ
اخي صياد الاسود ستظل مبدعا دوما
شكرا على النقل وتقبل مروري