عام 91 وانا اوودى عملى با المستشفى وكان هناك بيع علنى مكشوف للدم واى عمليه لازم نقل دم لها ولا تزال الحكايه الى اليوم وفى ذلك الوقت رفعنا مذكره الى المحافظ ومن قلت عقلى تبنيت الامر ومتابعات مع البايعين لدمهم واللذين يكونوا عباره عن هياكل عظميه موجودين تحت كل شجره فى ساحة المستشفى وتطور الامر وشعرة مافيا الدم والتى تتشكل من اكثر من جهه فى المستشفى وجهات حكوميه
وانا الصباح ما شى فى كاريدور المستشفى اجد اثنيين صوماليين كل واحد مثل النبع وقد رفعونى بين ايدهم وقالوا بطل يا طاهرى ومالك دعوى با الدم شوف عملك وبس ولا با تندم؟؟؟؟؟؟؟؟
واختفوا تماما
والحكايه فى بيع والمتاجره با الاعضاء على قدم وساق
وهذه الامور من بيع منظم فى مصر والاردن تم اكتشافها اكثر من مره
لكن الناس لديها ما غطى الغيل من الهموم فهذا امر عادىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىى