الوسيله موجوده بين ايديهم وهى الانترنيت وتحميل الكتب ثم الكتب ثم الكتب وتحميل المسؤليه لعقله فى فهم دينه اما ان يشعر انه على الحق وذلك بقراته للكتب التى توافق هواه واما ان يعيد النظر فى فهمه لدينه الصحيح وليس لجزئيه من الدين فقط بقراته لكتب المفكرين الاسلاميين فلامر فى غاية البساطه ان الاقدام على الايمان بمثل هكذا امر او الاعتقاد بصحة الامر يستلزم من المتانى منهم للقراه ثم القراه ليس لمشايخه او اومرائه او من يجعلونه يبكى فى المسجد ولكن لمن يقولون له فى كتبهم افتح عقلك وحطم هكذا وجدنا ابائنا وانا على ما وجدناهم سائرون لانهم لن ينفعوه عند الحساب حتى ولو قال اضلونا السبيل فا الله اعطاه العقل الذى الغاه