عرض مشاركة واحدة
قديم 23-02-2010, 12:11 AM   المشاركة رقم: 19
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو ذهبي
الرتبة:
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية :::الماســه:::

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 705
المشاركات: 1,138
بمعدل : 0.21 يوميا
معدل التقييم:
نقاط التقييم: 10

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
:::الماســه::: غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : SEVEN THING المنتدى : منتدى الحـوار والـنـقـاش الجـاد
افتراضي

اختى الغاليه سايريينى على عقلى
واستحملى تمحيصى للامر
هناك ايه تدل على البر والاحسان للوالدين ( وبا الوالدين احسانا......)
لا ينهاكمُ اللهُ عن الذينَ لم يُقاتلوكم في الدينِ ولم يُخرجوكم من ديارِكم أن تبرُّوهم وتُقسِطوا إليهم إنّ الله يُحبُّ المُقسطين


لا ينهاكم = خطاب للامه الاسلاميه كافة شامل وليس محصور على فئه من المسلمين لان الخطاب موجه للجميع وليس لفئه من المسلمين ابائهم وامهاتهم كفره؟؟ او المؤلفة قلوبهم

اللذين لم يقاتلوكم = ليس المقصود الاب والام بل كافة الاخرين الذين لم يمارسوا اى قتال دينى ويشمل الاب والام ان كانوا كفارا


بالنسبه لي لسة مؤهله لتفسيرالقرآن الكريم أنما أجبت عن سؤلك في الردود السابقه بأختصار وبماقدفهمت من سنوات الدراسه من مادة التفسيروالله أعلم


وهذا تفسير الايه لابن كثير

وقوله تعالى: {لاينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم} أي يعاونوا على إخراجكم أي لا ينهاكم عن الإحسان إلى الكفرة الذين لا يقاتلونكم في الدين كالنساء والضعفة منهم {أن تبروهم} أي تحسنوا إليهم {وتقسطوا إليهم} أي تعدلوا {إن الله يحب المقسطين} قال الإمام أحمد: حدثنا أبو معاوية حدثنا هشام بن عروة عن فاطمة بنت المنذر عن أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنهما قالت: قدمت أمي وهي مشركة في عهد قريش إذ عاهدوا, فأتيت النبي صلى الله عليه وسلم فقلت يا رسول الله إن أمي قدمت وهي راغبة أفأصلها ؟ قال: «نعم صلي أمك» أخرجاه. وقال الإمام أحمد: حدثنا عارم, حدثنا عبد الله بن المبارك, حدثنا مصعب بن ثابت, حدثنا عامر بن عبد الله بن الزبير عن أبيه قال: قدمت قتيلة على ابنتها أسماء بنت أبي بكر بهدايا صناب وأقط وسمن وهي مشركة, فأبت أسماء أن تقبل هديتها وأن تدخلها بيتها. فسألت عائشة النبي صلى الله عليه وسلم, فأنزل الله تعالى: {لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين} إلى آخر الاَية. فأمرها أن تقبل هديتها وأن تدخلها بيتها.



اذا هؤلا الناس البشر ولنضرب مثل عليهم فى وقتنا الحاضر :
الشعوب الروسيه واروبا وامريكا اللاتينيه والصين والهند غير المسلمين ومسيحىى الدول العربيه وحتى يهودها .....الخ) تنطبق عليهم ( لم يقاتلوكم فى الدين ولم يخرجوكم من دياركم )
اذا من يقاتلنا اليوم فى ديننا واخرجنا من ديارنا
الجواب اسرائيل
اذا ينها نا الله عن البر او القسط لهم وبا التالى من حقنا ان نحرك اداتنا الاعلاميه كيفما شئنا لمواجهتهم فى كل شى ونبذ وتسفيه ورفض كل ممارساتهم
اما الاخرين اللذين لم يقاتلونا ولم يخرجونا من ديارنا
فالوضوح فى الامر الالهى فى كيفية تعاملنا مع هؤلا فى ما يمارسونه من عادات او احتفال بأعياد قد نرتاح لها او لا نرتاح واضوح وضوح الشمس وهو :
ان تبروهم وتقسطوا اليهم ان الله يحب المقسطين
والبر : معروف تمام المعرفه لكل ذى عقل ولا يمكن ان يوجد البر الا مع الحب


في هذي أختلف معك للمره الثانيه الحب غير البررررلان الحب يدخل في الولاء والبراء


وهذا كلام أبن باز رحمه الله في الولاء والبراء



الحمد لله والصلاة والسلام على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم وبعد

الولاء والبراء ركن من أركان العقيدة ، وشرط من شروط الإيمان ، تغافل عنه كثيرا من الناس وأهمله البعض فاختلطت الأمور وكثر المفرطون .




تعريف الولاء : هو حب الله ورسوله والصحابة المؤمنين الموحدين ونصرتهم .




تعريف البراء : هو بغض من خالف الله ورسوله والصحابة والمؤمنين الموحدين من الكافرين والمشركين والمنافقين والمبتدعين والفساق



الموالاة بين المؤمنين



1- الأنس بالمؤمنين والتعاون معهم

2- النصرة والجهاد والهجرة من الولاء : ومن الحب في الله النصرة للمسلم من أي جنس أو لون كان ، ومنها الهجرة لأنها مرتبطة بالولاء والبراء ومنها ذلك الجهاد في سبيل الله ، لأنه الفاصل بين الحق والباطل .
3- السلام والمصافحة : ومفتاح الحب في الله يكون بالسلام والمصافحة ، فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( والذي نفسي بيده لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا ، ولاتؤمنوا حتى تحابوا ألا أدلكم على شيء إذا فعلتموه تحاببتم ؟ أفشوا السلام بينكم ) رواه مسلم
4- المجالسة والصحبة : ومن الحب في الله مجالسة الصالحين وصحبتهم ، قال الله تعالى ( وأصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه ) الكهف .
وعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم ( الرجل على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل ) والمقصود أن تظهر فائدة الصحبة الطيبة ، وبركة المخالطة ، وحسن المجاورة . والمؤمن يتقرب إلى ربه بمجالسة الصالحين وصحبتهم
5- التزاور في الله : ومن الحب في الله التزاور فعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم ( من عاد مريضا أوزار أخا له في الله ناداه مناد بأن طبت وطاب ممشاك ، وتبوأت من الجنة منزلا ) رواه الترمذي





البراءة من الكفار



1-عدم تولي اليهود والنصارى قال تعالى(يا أيها الذين أمنوا لاتتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين ) .

2-عدم موالاة الكفار ومحبتهم في القلب ، قال شيخ الإسلام الداعية محمد بن عبـد الوهاب رحمـه الله ( إن الإنسان لا يستقيم له إسلام ولو وحد الله وترك الشرك إلا بعداوة المشـركـين كمـا
قال تعال في سورة المجادلة(لا تجد قوما يــؤمنـــــون بالله والـيوم الآخر يــوادون من حــاد الله ورسوله ولو كانوا آباءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم )
3-التحذير من مسايرتهم فيما يفعلون واتباع أهوائهم
4-التحذير من طاعة الكفار وما يشيرون ويأمرون به على سبيل النصح والـتوجيه ، قـال تعـالى(يا أيها الذين آمنوا إن تطيـــعوا الـــذين كفروا يــردوكم علــى أعــقابــــكم فتنقلبوا خاسرين)
5-التحذير من الركون إليهم وهو الميل والرضى بما يطلبونه من المسلم قال تعالى (ولا تركنوا إلى الذيــن ظلموا فتــمسكم النــار ومالـــكم من دون الـله مــن أوليـاء ثــــم لا تنصرون ) قال ابن كثير : أي لا ترضوا بأعمالهم ، ولا تميلوا إليهم ، ولا تستعينوا بهم ، فتكونوا كأنكم قد رضيتم بأعمالهم )
6-الـتحذير من مداهـنتهم أي : مجاملتهم ، قال تعالى (ودوا لو تدهن فيدهنون)
7-عدم إظهار الود لهم قال سبحانه (لا تجد قـومـا يـؤمـنـون بالله واليــــوم الآخر بوادون من حادّ الله ورسوله)
8-التحذير من التشبه بهم ، وتقليدهم ، والإقامة في بلدهم إلا المستضعف ، أو لمصلـحة دينية
9-التحذير من مشاركتهم في أعيادهم ، وطقوسهم مما فيه تمجيد عقيدتهم كتهنئتهم وتعـزيتهم ونحو ذلك
10-الاستغفار لهم والترحم عليهم .




والقسط : العدل وهذا هوا الامر القرأنى العظيم ان نكون عادلين فيما نقول عنهم وفيما نتضايق فيه من سلوك او تصرف منهم لا يتطابق مع ديننا او عاداتنا رغم ان الله فى الايه جلت قدرته لم يشر للعادات ولكن لم يرتكبوا امر القتال او الاخراج من الديار والقتال والاخراج من الديار لا ينطبق اليوم الا على الدوله الاسرائيليه
اما حصر التفسير على من كان ابوه او امه كافر فا ظن الايه (وبا الوالدين احسانا.....) واضحه وصريحه وتنطبق على اى مسلم مؤلف قلبه او ابا عن جد مسلم ولم يحدد جلت قدرته ان كانوا اى الوالدين مسلمين او كتابيين او كفره او مشركيين او .....
نسأل الله ان يلهمنا الصواب جميعا
لك العافيه يا الماسه
وسعى قلبش مع طروحاتى التى اعلم انها سوف تنصدم مع جدران كثيره اعمت بصائرنا عن نور الحق ونور القران
هناك اجتهاد شخصى لك
ويأخي العلماء هم أعلم الامه ومايجب علينا الخوض في كلام هم قالوه لانهم أعلم بالمصلحه للمسلمين
وكأنك تودى ان نحذوا حذوك فى القناعه به ولعلمك كانت مثل هذه القناعه مرابطه فى عقلى ووجدانى وعقيدتى فى ما مضى ولكن بعد تمحيص وقرأت كثيره اتضح لى ان مثل هذه القناعه هى الامر للنفس والاخرين بأقفال باب الاجتهاد واقفال باب التعليم الدينى واقفال باب ان تفهم دينك الفهم الصحيح وعلى اى مرسى ارسيت سفنك العقليه مرسى وجدنا ابأ وانا على أثارهم سأئرون ومرسى أضلونا السبيلا ام مرسا الموقنيين لان الايقان واليقين صفه كسب با العقل وليس با التلقى
هم أعلم الامه
صدقينى لاهم اعلم الامه ولا ابرها(البعرة تدل على البعير .....أسماء ذات ابراج.....الخ)
ومايجب علينا الخوض في كلام هم قالوه
بل يجب ثم يجب علينا الخوض فى كل صغيره او كبيره قالوها (لا يوجد فى الاسلام كهنوت....الخ)
لانهم أعلم بالمصلحه للمسلمين
لا ليس هم اعلم با المصلحه للمسلمين ( لم يبق الا صكوك الغفران يعطوناها.......الخ)
ربم انهم ضلوا واضلوا من حيث يعلمون ومن حيث لا يعلمون

هنا أكتفي بهذه الفتوى

وجه لفضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين- رحمه الله - السؤال التالي:
س /ما رأي فضيلتكم فيمن صار ديدنهم تجريح العلماء وتنفير الناس عنهم والتحذير منهم، هل هذا عمل شرعي يثاب عليه أويعاقب عليه ؟
فأجاب فضيلته بقوله: الذي أرى أن هذا عمل محرّم، فإذا كان لا يجوز لإنسان أن يغتاب أخاه المؤمن وإن لم يكن عالماً فكيف يسوغ له أن يغتاب إخوانه العلماء من المؤمنين؟! والواجب على الإنسان المؤمن أن يكف لسانه عن الغيبة في إخوانه المؤمنين.
قال الله تعالى: \"ياأيها الذين ءامنوا اجتنبوا كثيراً من الظن إن بعض الظن إثم ولا تجسسوا ولا يغتب بعضكم بعضا أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتاً فكرهتموه واتقوا الله إن الله تواب رحيم\".
وليعلم هذا الذي ابتلي بهذه البلوى أنه إذا جرّح العالم فسيكون سبباً في رد ما يقوله هذا العالم من الحق، فيكون وبال رد الحق وإثمه على هذا الذي جرّح العالم، لأن جرح العالم في الواقع ليس جرحاً شخصياً بل هو جرح لإرث محمد صلى الله عليه وسلم ؛ فإن العلماء ورثة الأنبياء ، فإذا جرح العلماء وقدح فيهم لم يثق الناس بالعلم الذي عندهم وهو موروث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، وحينئذ لا يثقون بشئ من الشريعة التي يأتي بها هذا العالم الذي جُرح.
ولست أقول إنّ كل عالم معصوم؛ بل كل إنسان معرّض للخطأ، وأنت إذا رأيت من عالم خطأ فيما تعتقده، فاتصل به وتفاهم معه، فإن تبيّن لك أن الحق معه وجب عليك اتباعه، وإن لم يتبين لك ولكن وجدتَ لقوله مساغاً وجب عليك الكف عنه، وإن لم تجد لقوله مساغاً فحذر من قوله لأن الإقرار على الخطأ لا يجوز، لكن لا تجرحه وهو عالم معروف مثلاً بحسن النية، ولو أردنا أن نجرح العلماء المعروفين بحسن النية لخطأ وقعوا فيه من مسائل الفقه، لجرحنا علماء كباراً، ولكن الواجب هو ما ذكرتُ ، وإذا رأيت من عالم خطأ فناقشه وتكلم معه، فإما أن يتبين لك أن الصواب معه فتتبعه أو يكون الصواب معك فيتبعك، أو لا يتبين الأمر ويكون الخلاف بينكما من الخلاف السائغ، وحينئذ يجب عليك الكف عنه وليقل هو ما يقول ولتقل أنت ما تقول. والحمد لله، الخلاف ليس في هذا العصر فقط، الخلاف من عهد الصحابة إلى يومنا .
وأما إذا تبين الخطأ ولكنه أصر انتصاراً لقوله وجب عليك أن تبين الخطأ وتنفر منه، لكن لا على أساس القدح في هذا الرجل وإرادة الانتقام منه؛ لأن هذا الرجل قد يقول قولاً حقاً في غير ما جادلته فيه.
فالمهم أنني أحذر إخواني من هذا البلاء وهو تجريح العلماء والتنفير منهم، وأسأل الله لي ولهم الشفاء من كل ما يعيبنا أو يضرنا في ديننا ودنيانا) أ.هــ

المرجع: كتاب العلم ، للشيخ محمد العثيمين- رحمه الله- ص 220 .

عن قيس بن كثير قال : قدم رجل من المدينة على أبي الدرداء وهو بدمشق فقال:ما أقدمك يا أخي ؟ فقال:حديث بلغني أنك تحدثه عن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال:أما جئت لحاجة ؟ قال:لا.قال: أما قدمت لتجارة ؟ قال:لا قال:ما جئت إلا في طلب هذا الحديث ؟ قال:فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم
يقول:( مَنْ سَلَكَ طَرِيقاً يَبْتَغِي فِيهِ عِلْماً سَهَّلَ اللهُ لَهُ طَريقاً إِلَى الجَنَّةِ،وَإنَّ المَلاَئِكَةَ لَتَضَعُ أجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ العِلْمِ رِضاً بِمَا يَصْنَعُ ، وَإنَّ العَالِمَ لَيَسْتَغْفِرُ لَهُ مَنْ فِي السَّماوَاتِ وَمَنْ فِي الأرْضِ حَتَّى الحيتَانُ في المَاءِ ، وَفضْلُ العَالِمِ عَلَى العَابِدِ كَفَضْلِ القَمَرِ عَلَى سَائِرِ الكَوَاكِبِ ، وَإنَّ العُلَمَاءَ وَرَثَةُ الأنْبِيَاءِ ، وَإنَّ الأنْبِيَاءَ لَمْ يَوَرِّثُوا دِينَاراً وَلاَ دِرْهَماً وَإنَّمَا وَرَّثُوا العِلْمَ ، فَمَنْ أَخَذَهُ أَخَذَ بحَظٍّ وَافِرٍ)

تخريج الحديث: الحديث رواه أبو داود (كتاب العلم/باب الحث على طلب العلم/3641)،والترمذي (كتاب العلم/باب ما جاء في فضل الفقه على العبادة/2682)،وابن ماجه (كتاب المقدمة/باب فضل العلماء والحث على طلب العلم/223)،وغيرهم.قال الشيخ الألباني-رحمه الله-:الحديث صحيح (صحيح الجامع/6297)

--------------------

لا اظنك ولا المشاركين فى حاجه للتعريف بعلمأ هذا الزمان

كلام غريب شوي أخوي تقصدلانمشي على كلام العلماء ولكن نفسرونمشي على هواناء!!!!

أتمنا أكون فهمتكـ غلط :2:

ملاحظه: فى اليمن لدينا معهد القضى الاعلى لا يدخله الطلاب الا بتوصيات عليا خاصه
واظنك تفهمين المدلول من الخصوصيه فى الانتساب لهذا المعهد
ولهذا خرج طوابير مطوبره من حملة التأهيل القضائى للحكم فى العباد وسنهم لا يتجاوز الثلاثين والعشرين وشهاداتهم التى دخلوا بها هذا المعهد لا تتجاوز المعلامه طبعا اقصد الغالبيه وليس الكل
ولهذا لا غرابه من ما نجده فى السلك القضائى من عجب
الاخت الكريمه
انت ربما توافقينى هذه الحكمه العظيمه
قولى صحيح يحتمل الخطا
وقولك خطا يحتمل الصح

نعم أوافقك فنحن بشروجل من لايخطئ وكلامنا هذا أنما هوأجتهاد شخصي ولاكني هنا نقلت لك بعض الاحاديث وكلام العلماء

وليس ردي عليك أني أريد تعجيزكـ او شي لاوالله ولاكن لابين لك ولكي لاأسئل عن سكوتي أمام الله عزوجل

ولوأني لسة أهل لذلكـ فهناكـ من هو أعلم مني والساكت عن الحق شيطان أخرس

أسأل الله أن يصلح أحوالنا وأن يرينا الحق حقا ويرزقنا إتباعه ويرينا الباطل باطلا ويرزقنا إجتنابه ....

وأن يهديني ويهديكـ ويهدي سائر المسلمين الى طريق الحق،،

مع خالص تحياتي

أختكـ الماسه،،
[/quote]












توقيع :

،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،


 
عرض البوم صور :::الماســه:::