كثر الكلام على آل كحيلا كانهم هم السارفين بينماء العكس حاصل
من علي بن علي وعياله جو الى ال كحيلا داعين وردت لهم ال كحيلاء
انهم بايطرحون بندق يقود سياره وهم بالمثل عند الثالث وان اصبح واثبتوا
الكلام الذي يدعون به انهم محتكمين لهم صُبر وان كان غير ذلك يحتكموا
للكحيلي ببزره بالكلام ورفض على بن على هذاء وقال ابا ايمان من الكحيلي
واصبح داعي وحاكم اما بخصوص النقاط لم يعمل الكحيلي اي نقطه
وحسب ما اقرأ من ردود بعض الاعضاء بايرجع الكحيلي الى الصواب
كانه هو الغلطان بينماهو طارح للحق اما غيرالحق حاشاه ان يرضاه لنفسه او
لغيره هذا للتوضيح
تحياتي
ابوالطيب الكحيلي