علـيكَ بالاستغفـــارِ
فإنهُ سبيلُ الأوّابينَ ، وبلسمُ المجروحـينَ
بلْ هوَ ملاذُ الحائرينَ ، وقرةُ أعينِ الموحّدينَ
يا منْ عنِ اللهِ ناكبٌ ، وللذنوبِ والمعاصي راغبٌ
يا منْ فكرُهُ عنِ الآخرةِ غائبٌ ، وقلبُهُ منَ الإيمـانِ ناضبٌ
عليكَ بالاستغفـارِ
فبالاستغفـــارِ تحيــــا
وبالاستغفـار نحيــا
جزاكـ الله خيروجعله في ميزان حسناتكـ
تحياتي وتقديري,,