يمشي و يحمل بالغنـاء رسالـةً من ذا يرى لها في الحياة نظيرا
يُنسي الشبابَ همومَهم حتى غدوا لا يعرفـون قضيـةً و مصيـرا
الله أكبـر حيـن يحيـي حفلـةً فيهـا يُجعِّـرُ لاهيـاً مـغـرورا
من حوله تجدِ الشباب تجمهـروا أرأيت مثل شبابنـا جمهـورا؟!!
يا حسرةً سكنت فؤاديَ و ارتوتْ حتى غَدَتْ بين الضلوعِ سعيـرا
يا عين نوحي حُقَّ لي و لكِ البُكا ابكـي شبابـا بالغنـا مسحـورا
صح لسان الشاعره ريوف قصيده جميله تمثل حال بعض الشباب هداهم الله
وتسلم أخوي على النقل المميز
دمت بخيردائماً،،