عندما تتذكر الناس تتذكر افعالهم وصفاتهم وماذا قدمو لانفسهم ولوطنهم ولقبيلتهم وها انا الان امام احد الهامات الكبيره التي لن تنتسئ ولن تمتحي من الذاكره لقد سطرو بافعالهم مايعجز عن وصفه قلمي الصغير انني امام احد من فقدتهم قبيله المصعبين وركن من اركانها وعلم من اعلامها انه السياسي المحنك والشاعر الجزل والاب الحنون اعرفتموه انه والدنا الشيخ عبدربه ناصر الرقابي العريفي المصعبي رحمه الله تعالى وبهذه المقدمه البسيطه انقل اليكم امنيه تمناها ولازلنا نحن وراه نتمناها انها ابيات موجهه للشيخ احمد صالح سيف المصعبي وكافه المصعبين ينادي فيها لتوحد المصعبين وقد قدمها لي مشكورأ الشيخ ناصر عبدربه ناصر الرقابي العريفي المصعبي مشكور خلال رحلتنا الاخيره الى بيحان مع وعد منه ومن ابنه مروان بموافاتنا بقصائد اخرى لاحقاأ فتحيه لهم من هذا المنبر وشكرا للجميع واليكم القصيده ...
آمنت بك ياالله الواحد الأوحد= ياسيد الكون يامالك على الاسياد
وبعد يامرحبا من عين لايرهد= واشعاب بيحان يسفح من علا لنجاد
حد المصاعب رجال الهد والمهيد= من عدهم في تجمع يسرف العداد
يجمع حميدي نعيمي والعريفي جد= اخوه ثلاثة تمثلها القبل لمجاد
والهاشميين وال الباكري تعتد= من علمه جده الجوده تبع لجواد
لبا المشايخ مع احمد صالح بن احمد= يضمو ا الرأى يكفينا ضنا الفراد
والعلقمي المر كل منه أتاكد =من الخساره لبا يابا علا ما عاد
بالوحده العز يثبت والبلد تسعد =وتدفع الشر لا مسأ حد ياحداد
في ذا الخير يعتبر من جد واتواجد= له الشرف عند قومه كلهم يزداد
يارب حقق املنا يالذي تعبد= قد ذي تراء الجيل عاده شد ياشداد
والى الملتقى مع قصيده قادمه ان شالله للوالد المرحوم الشيخ عبدربه ناصر الرقابي العريفي المصعبي ...