حياك الله اخي فارس المجالس والتحية موصولة لامير الكلام
زيارة اخونا امير الكلام لبيحان كانت قصيرة ولكن راء ماراء وسمع ماسمع ولكن قد يكون من جانب واحد او طرف واحد وهو الجانب السلبي وهي معوقات المشاريع وعقليات من يقف وراءها
وفي الجانب الاخر جانب ايجابي وهي المشاريع التي تنفذت في هذي الفترة ومن يقف وراءها ؟ لم يذكرها .
لاننكر وجود هفوات وعقليات صغيرة في بيحان وهذي طبيعة المناطق الريفية والقبلية وفي المقابل هناك الدكاترة والمهندسين وعلماء الدين والمشايخ في الجانب الاخر ولهم دور كبير ويحتاجون الى العون في كل وقت من الداخل والخارج ولانلقي عليهم الوم بحذافيرة مثل ماقال احد المشايخ ( يد واحدة لاتصفق ) .
بصراحة نحن في زيارتنا لبيحان كتبنا لكم تقرير الزيارة ونقلنا لكم الجانب الايجابي ولم نتطرق للجانب السلبي والذي سلط الضوء علية اخينا امير الكلام في مذكراته وهو مهم لمن يهمة امر بيحان وتطويرة الى الافضل وهذا من حبة وغيرتة على منطقتة فلة جزيل الشكر والعرفان وان شالله نكون جميعاً يد واحدة ونتعاون فيما فية مصلحة عامة للجميع .
اقتباس
( صدقني إذا أرادوا ثمانية أشخاص لبيحان المصلحة و أجتمعوا على رأي واحد ومن منطلق واحد وهو مصلحة الأرض والمواطن والمقيم عليها فوق كل مصلحة سيعود بيحان كما تعهده بلد الأمن وبلد الكرامة وبلد الشهامة من غرقة الملح إلى عقبة شريح )
كلام سليم ومنطقي ان يتفق الثمانية ويوقعون وثيقة عهد بينهم تشمل مجموعة من النقاط التي تصب في مصلحة المنطقة من غرقة الملح الى عقبة شريح
وهم
اربعة من مشايخ المصعبين وهم معروفين للجميع
واربعة من بالحارث ولاشراف والسادة
هذا هو الحل السليم والصحيح لانهاء اي مشاكل قائمة او قادمة
ويجبر اصحاب العقول الصغيرة ان يلتزموا بما في الوثيقة التي وقعها مشايخهم
وكلن مسئول على ربعة ومنطقتة في كل الامور حتى منها قضية الوحدة والانفصال يكون لهم موقف واحد يحمي ارضهم ومصالحهم وتبقاء لهم كلمة واحدة باسم بيحان وقبائلها بعيد عن المصالح الشخصية والفردية ضمن بنود الوثيقة .