هنا العقل والمنطق والحكمة
 

جدد الرئيس اليمني علي عبد الله صالح دعوته إلى الحوار لحل المشكلات التي تشهدها الساحة اليمنية معتبراً أن «طريق الوصول إلى السلطة في اليمن هو طريق الديمقراطية لا الفوضى والانقلاب على الشرعية الدستورية». وقال صالح في مقال افتتاحي بصحيفة «الثورة» الرسمية تحت عنوان: (الحوار هو المخرج الوحيد)، إنه لا بديل عن الحوار لحل كل القضايا والمشاكل على الساحة، وأنه هو المخرج الوحيد لذلك. وأضاف: «إن السلطة ليست غاية في ذاتها ولم يكن لنا فيها مطمع ولا سيما في تلك الأوضاع التي كانت عواصف وأعاصير الأحداث المتسارعة في الربع الأخير من سبعينيات القرن الماضي قد أوصلت الوطن إلى حافة الكارثة، وكادت أن تقذف به في مهاوي حروب وصراعات مجهولة العواقب لا يمكن لأحد التنبؤ بنهايتها، وهرب الجميع من تحمُّل المسئولية». وأكد بأن المكاسب التي تحققت لليمن خلال الفترة الماضية لا يمكن التراجع عنها وترك من أسماهم الانقلابيين المتآمرين يعبثون بها ويعيدون اليمن إلى أزمنة الفرقة والتمزق وعهود الأنظمة الشمولية ودولة الثكنة البوليسية التي تقوم على العنف والإرهاب وتكميم الأفواه تحت أي مسمى.

وعبَّر عن ثقته في نائبه عبد ربه منصور هادي الذي يتولى مهام الرئيس بالوكالة منذ إصابته في محاولة اغتياله. ووجَّه الدعوة في الوقت ذاته إلى كافة القوى السياسية لأن تعود عن غيها وتثوب إلى رشدها وتستجيب للحوار مع نائب رئيس الجمهورية عبد ربه منصور هادي للخروج من الأزمة التي عمل البعض على الزج بالوطن في أتونها. وتطرق صالح إلى الانفجار الذي استهدفه مع عدد من مسؤولي الدولة بجامع النهدين بدار الرئاسة بصنعاء في الـ3 من يونيو الماضي, وقال إن ما حصل «عمل إجرامي وإرهابي غادر وجبان» , وأكد أن على من ارتكبوا تلك الجريمة أن يدركوا أنهم لن يفلتوا من العقاب وسوف يحاسبون ويقدمون للعدالة لنيل جزائهم الرادع إن عاجلاً أو آجلاً.

أجتمعت فيه كل صفات المنافقين

لو ان سيادة الرائيس وقع على المبادرة الخليجية لما كان وصل بة الحال الى ماهو علية
اكثر من خمس مرات تم التعديل في المبادرة ارضاء لة على ان يوقع ولاكنة رفض
وتعذر باعذار في كل مرة ياتي بجديد ويحمل المعارضة كل الفشل
ان اراد الخلاص والخروج من الازمة بيدة ذلك وان اراد المماطلة والمراوغة التي يتميز بها امام الاحزاب السياسية
هو الخسران الاكبر لقد خسر كثيرا ولم يبقئ امامة الاالقليل من المكاسب السياسية

شكرا للجميع على المررو والخوض في الموضوع مرة اخرى مثل ماكنا في البداية لم يعد مناسبا في الوقت الحاضر ، إذا لم نفكر بعقل ومنطقية سنظل مختلفين في الرأي والفكر وهذا لايجوز ولايصلح بالمرة ولايناسب مستوى الحوار المليق والمناسب الذي تتقبلة كل العقول البلاد وصلت إلى درجة صعبة جدا أمتدت إلى كل بيت لامياة لاكهرباء ولاديزل لابترول ولأكل حرام ان يصل المواطن إلى هذه الدرجة من الحياة الصعبة نتيجة اختلاف الرأي والفكر بين عقول سليمة ترفع رأية الحب والسلام والأمن والأستقرار وعقول أخرى ترفع شعارات معاكسة لهذه المعاني والشعارات السامية لا تريد ان تخرج البلاد من هذه الأزمة التي يعاني منها الشعب أشد المعاناة حاليا ، الحقية غدت واضحه امام الأعين كلها ، ومن لايريد ان يراها ويشاهدها فهو للأسف بلاعقل ولابصر وهذه مصيبة !!!

يربع علي لويبا لليمن خير كان وقع الاتفاقيه من البدايه
ماكان سيارات العرب موقفه من البترول

مشكلتنا تكمن في الافتقاد للحس الوطني وحب الوطن فكلا الطرفين أحب مصلحته على مصلحه اليمن ولكن لليمن رب يحميه..

شكرا ياعادل على المرور والوضع الذي في اليمن مؤسف جدا تصدق واحد من بيحان قال لي ان متوقف في سره منذ اسبوع على عشان يحصل على دبة ديزل يشغل بها المكينة التي تسقى أرضه من أجل ان يعيش هو وأسرتة ويطعمون مواشيهم التي يحلبون منها اللبن ويأكلون منها اللحم أو يبيعون منها من أجل الحصول على المال ، مثل هذا الشخص كثير وكثير جدا في بيحان وغير بيحان بالملايين وكل هذا من اجل ماذا؟ وحتى هذه اللحظه التي أكتب فيها هذا التلعيق لم يتمكن هذا الإنسان من الحصول على دبة الديزل ، وماتت الكثير من مواشيه ومات زرعة الذي كان ينتظر حصاده !!

الأخ جينيفيشي رائك واقعي ومنطقي وقريب إلى الواقع الذي يعيشة اليمن حاليا ، ولكن الذين يفكرون في مصالحهم ومصالح الناس أمر نقول لاباس به الرمد ولا العمى كما يقول المثل ، لكن الذين يفكرون فقط في مصالحهم ويعملون على تحقيقة دون الإدراك والمسؤلية بمصالح الآخرين لاشك ان مثل ذلك فيه ضرر كبير على الوطن والشعب كله وهذا مانراه ونشوفه يحدث حاليا ، وانا والله لست مؤيد للنظام وسبق لي في هذا المنتدى ومنذ اعوام كتبت مشاركه اعتقد إنها موجوده في المنتدى قلت فيها اننا في حاجه إلى ثورة جديدة في اليمن لتضاف إلى رصيد ثورة اكتور وسبتمبر نقضي من خلالها على الرشوة والفساد والجهل ليصل اليمن إلى المستوى والمكانة التي تليق به تاريخيا وحضاريا وثقافيا وعلميا ، بقيادة أوفيا مخلصين يفكرون في مصالح الوطن والشعب اولا ،