تحليل في شخصية الرئيس
 

لم أجد أفضل من التحليل والتفكير في شخصية الرئيس علي عبدالله صالح وهو يتحدث على الهواء مباشرة مع قناة العربية ، التي بدأ من خلال الحوار إنها لما تستطرد معه كثير ليقول كل ماعنده ومالديه ، مالفت انتباهي في المقابلة شئ من الاصظراب في حركات الرئيس التي لم تكن معتاده في مثل هذه المقابلات ويمكن يعود ذلك إلى سوء الاوضاع وتوترها في اليمن الذي قال بالفتوح انه المسؤل عنه وعن شعبه ولايحق لاحد التحدث باسمه حسب الانظمة والقوانين الشرعية التي يريد ان ينقلب عليها البعض بكل وسائل الطرق المختلفة ، كان الرئيس في هذه المقابلة كثير الحركة للإتكأ على اليمين والإتكأ على الشمال وكثيرا ما يغير في جلسته على الكرسي وويرفع كاسه الماء مره للشرب ومره أخرى يغير في مكانها وموقعها على الطاولة التي امامها ، لكنه في الوقت نفسه كان قويا وواثقا ان الغالبية العظمى من الشعب معه وسوف تفدية بكل ماتعنية الكلمة من فداء ودفاع وبساله عنه ، لسان حاله وتعابير وجهه تقول انه قدم لليمن أشياء كثيرة لاتعد ولاتحصى ، ونهض به من مكان إلى مكان آخر أكثر تقدما إلى الأمام ، وانه بناء وحقق إنجازات لليمن على شعبه على أقل تقدير ان تقدره وتحترم مكانته التي لاتزال مصانه عند غالبية الشعب ، كان يريد ان يقول شيئا للمقربين الذي استغلوا فرص ثورة الشباب لاسقاط هرم غالبية الشعب تحبه وراضيه به وترى فيه إنسان على الأقل حقق لليمن شئ ، واقع وملموس ، كان يريد يقول شئ في حق كل من اساء إلى اليمن في مثل هذه الظروف ، كان يريد ان يقول أشياء كثيرة وكثيرة لكن الوقت كان ضيق والاوضاع مظربه لاتحتاج سوى التمسك بالسلام والأمن والأستقرار والرحيل مرفوع الراس على أقل تقدير

شكرأ الروني نحن نتحدث في صلب الموضوع ليس بيني وبينك خلاف شخصي
دئمأ المواقف الصعبه تظهر حقيقة الاتسان الصادق او الكاذب الرئيس بالامس
ظهر كالمجنون يتحرك يسار ويمين تدري لماذا؟؟ كل سؤل تسأله المذيعه يطلب
منه جواب كاذب وكان يبحث عن الكذب بصعوبه تلاحظ في عيونه الغدر والكذب
والمراوغه اسواء كلام قاله عندما قال انه ليس له ذنب في قتل الابرياء ولاذنب
لعسكره ووجهه اتهام مباشر لأصحاب العمائر هل هناك اكثر من هذا التحريض
والفتنه قال ان الذي انسحبو كانو ضعفاء عندما شاهدو دماء الشهدا بالفعل كان
عندهم ضميرحي ليس مثله قتله وسفاكين دماء قال انه لن يسلم السلطه الا لأيدي
امينه من يقصد نعمان دويد وعباد وشلت المؤتمر الفاسده قال لايستطيع ان يحكم
البلد أحد غيره ولو لعدة ايام اي غرور هذا تجاهل كل اليمنين الشرفاء الخلاصه
لايريدتسليم السلطه الا بمزيد من الدماء والقتل والفوضى ولايريد ان يخرج بشرفه

أخي بن لهمج ان تقول رأئك ، وهذارأئك في النهاية انت حر فيه تغيره أو لاتغيره ، هذا شانك ، لكن الحقيقة تفرض نفسها على أرض الواقع ، كان الرئيس صريحا وواضحا ، يتكلم بثقه ، كلامه كله في محله ، ليس عليه غبار ، الغبار والضباب وعدم وضوح في الرؤية ، والفكرة في آن واحد في حقين المشترك ، آسف على هذا المصطلح فلم أجد أفضل منه بالنسبة لهم ، الذين إذا كانوا فعلا يمثلون هذه الشريحة التي قال عنها الرئيس 2 أو 2 ونصف في المئة كلامهم غير واضح ومتقلب ، ولاوجد لديهم قابلية للحوار بالمرة ، انهم أشبه مايكون بالخوارج الذي خرجوا عن الاسلام بمعتقداته الصحيحة وراحوا يظلمون ويكفرون ويقتلون ويدمرون تحت أسم الإسلام ، وهم براء منه تماما كبراءه الذئب من دم يوسف ، ليس لديهم سوى لغة همجيه واستفزازيه ، لم يكن مثل ما ذكرت في عيون الرئيس غدر ، الرجل كان في قمه الاخلاق والأدب والتسامح ومد يده وفتح قلبه للشباب ، وهؤلاء لايزالون يدقون طبول الحرب ، الرجل ينادي إلى السلام ، وهؤلاء يصعدون الموقف من أجل دمار وخراب الديار كلها ، فشلوا في حياتهم ومستقبلهم والجميع عرفهم على حقيقتهم وبدأوا يفقدون الناس ، وكأن لسان حالهم يقول على وعلى اعدائي ،

الله يسمعناخير ويصلح ويجيب العواقب سليمه
اما علي عبدالله يكذب ويراوغ ويدجل ويستغل الوقت
هذارئيس ماكرومخادع
ويبين انه يبغاء ينتقدم من الشعب اليمني
ليس لديه وطنيه

سهيل اليماني حافض على الفاضك من تجريح الرائس لانا لم نسمح لك
باي الفاض لاتليق بمقام رائسك واذا الادارة فتحت هذاء الافاضة السئة
فلناء شان ثاني في من تدعون انهم على الحق
المهم ندخل الموضوع الذي كتبة اخوناء الروني فكم يبدع وكم يرد باسلوب
يمتع القاري فلة شكر خاص مني ومن كل وطني غيور على وطنة ومحافض
على وحدتة
اماء اخوناء بن لهمج فلا تلومة هاء الايام فهو في وضع يرثاء لة لانة
شايف ارادة الشعب اتغيرت بين عشيتا وضحاهاء ولا عرف كيف يفسر
المجاميع التي اتوافدت الى ميدان السبعين والواصل عددهم مايقارب 2مليون
وهولا هم من بايتصدون لكل من وسوست لة نفسة بالمساس بالوحدة اليمنية
فهم في الحراك وفي المشترك يدعون الى مضاهرات يوم الجمعة عندماء الناس
تجتمع في المسجد لصلاة الجمة ويقولون هولا الشباب
ولكن نقول ان اللة بايهداه وبايرجع معناء الى الحفاض على الوحدة وعلي عبداللة صالح

اي ثقه تتكلم عنها أخي الروني هادك الله انت بلعكس كان مهزوز هز مثل موجت توسنامي قاعد يلخبط وتراه يتكي على اليمين واخري عن اليسار ومتناقض كل التناقض في حديثه ركز على قوله انا لااريد السلطه وفي نفس الوقت يقول بطلع من الكرسي وساذهب الى حزب الذي كونت في عاااام اثنين وثمانون وبعمل لهم نفس المشاكل الى قاعدين يسون لي الان يكفيك ان عاااد في راســـــــه حب الانتقاااام ويدل لك على ان طلوعه من السلطه غصبن عنه وهذا الى راح يصير إن شاء الله عم قريب ولي عوده وتفاصيل ادق

أخوك قناص ال عريف

اكـــره المجــاملات لحب فلان او علان