هذه القصيدة قالها الشريف حسين أحمد الهيبلي شريف بيحان في 6 نوفمبر 1966 (عندما خرج من بيحان الى السعودية أثناء خروج السلاطين من جنوب الوطن):
يا صالح الصبح الصحيح أصبح وصح
............................وصاح طير الصبح وابتان الصحيح
لا حد طرح مطروح قسمي ماأنطرح
.........................ولاّ قد الملاك للشارح يصيـــــــــــح
ومن مزح لي ماأعترف لي من مزح
......................ومن تبيعه ظلّه من الهيفاء يطيـــــــح
ومن مدح مدحه للمادح مــــــــــدح
....................مادمت أنا باذكر فيعجبني المليــــــــح
ولاّ تشحشح المشتح وينشح المشح
........................حيشا يعدوّني من أصحاب الشحيــــــح
باقرّح المقراح من حانق قـــــرح
.......................ويقرح من الغفلة الى هضبة شريــــــح
مايجرح المجروح رمحه لا رمح
.....................والهيف مايخطأ متى جسمه طريــــــــح



وهذا جواب الشيخ فريد الصريمه:
صالح شعه سبّاح يسبق من سبح
...............واحذره قدّام تحجاه السبيــــــــــــــــــح
لاح الشحّ ياذي تحبّون النشــح
..............كما انكم قناص فهفا للنشيــــــــــــــــــح
سمعت باصيّاح بالزيتي يصيح
.............. والقى على المطياح سعفه لك تطيــــــح
وين الشرح ياحسين ذي كانوا شرح
................فكّوا على الجربه وخلّوها تبيــــــــــــح
لسمح ولفجح ضيّعوا تاك المنح
................طار المنح قد حوج ماهم على المنيح
أمّا حمد مكشح قده **** شبح
..............يسرق ويذ بح له وللراعي يصيــــــح
والشطح ينطح مايحانق لانطـــح
..............قرنه صحيح واسمح معوّد على النطيح
مرثي لبجح من رمد فوق الروح
.............عدّه ذلح واصبح مع فوج الذليـــــــــــح
شع من توحوح صح له لاقال دحّ
............هذه نصيحه لك وافصح يا.....فصيح:)