الوساطه بين بلحارث وعبيده تغادر اليوم
 

بعد اجتماعات لمدة اسبوعين غادرت الوساطه من عند بلحارث
وقد اعطتهم بلحارث سيارتين واحده في السنن وما يلزم والثانيه في النقايص..... اما ماقابل السياره الثالثه التي جابه العكيمي من عبيده في الحق ما حطو بلحارث مقابلها شي....
وقالو بلحارث ما با نحاق العبيدي حتى يستحكمو وراح العكيمي اليوم الى مارب ومستنين ما سوف تقوله عبيده هل با تحكم كما طلبت بلحارث او باتعطي للعكيمي شروط للتحكيم ...
وسوف نوافيكم بكل جديد والله يصلح بين القبايل.....thanks::

مشكور اخي قناص على طرح الخبر , والله يسد شأن الجميع .

مشكورقناص على الخبر وجهودك في المنتدى

ماااااااااااا قصرررررررررتf142F

ماقصرت وننتظر الرد

الله يستر والله القضية معقدة وحساسة جدا ، وقد تصل بها الأمور إلى وقوع شئ اسوى بكثير مما وقع ، ومايزيد الأمر خطوره وقوع الأطراف المختصمه في محور واحد ، القوي قادر على فرض سيطرته على الوضع ، وأي تدخل من قبل الحكومة ، أو أي قبائل اخرى لن يحل المشكلة ، وقد يزيدها تعقيد ، ومن مصلحة الطرفين الجلوس على مائدة المفاوضات ، والتنازل عن بعض الشروط التي تعيق عملية الصلح بين الطرفين من اجل حقن الدماء ،

الله المستعان

بوساطة من الجوف ومأرب وشبوة
التوصل إلى حلول أولية في قضية بلحارث وعبيدة
الأربعاء 13 أكتوبر-تشرين الأول 2010 الساعة 10 صباحاً / مأرب برس- خاص: http://marebpress.net/userimages/Ima...ADDMashqah.JPGبعد جهود دامت قرابة 3 أسابيع لإيجاد انفراج في قضية بلحارث وعبيدة, تمكنت أمس الثلاثاء وساطة كبيرة يقودها الشيخ أمين العكيمي ومعه السيد عبد العزيز الجفري وعدد من مشايخ القبائل والاشراف من محافظات الجوف وشبوة ومأرب من الاتفاق مع مشايخ بلحارث على تقديم سيارتين من طرف بلحارث.
وكانت الوساطة قد توصلت إلى الحصول على سيارتين من عبيدة على ان تكون إحدى السيارتين من كل طرف مقوادا لما عند عبيدة من نقايص لبحارث, وبالمقابل تكون سيارة بالحارث فيما عندهم من نقايص حدثت فيما بعد.
وحسب مصادر لـ"مأرب برس" في بيحان, فإن بعض من بلحارث تمنعوا من السير في اتجاه الحلول التي طرحتها الوساطة, إلا أن مشايخ بلحارث أقروا السير في اتجاه طلب الوساطة لاستنفاد متطلبات العرف القبلي فيما يخص النقايص والأشياء التي سببت فرض قطاع من بلحارث في عبيدة باعتبار هذه قضايا اعتبارية وحق عام للقبيلة وعليها لا تدخل في مسائل الدم الذي يقتضي موافقة اولياء الدم, ليتم إيجاد مخارج أولية تنهي التوتر وخروج القضية من دائرة القطاع إلى دائرة الحلول بالعرف القبلي المتبع في مثل هذه القضايا.
*الصورة من "الأرشيف".