الاخ قناص شبوه
ابن لحول وانا لسنا عاجزين عن الرد عليك ولكني اطلب من الاخ ابن لحول عدم الرد عليك
والشخص مايحتاج حد يعرف به
واتركك احترام لمنتدانا والاعضا الاعزا ولا ينتقد الا الناجح
والف شكر لك

المخوه تجمعنا على كل حالي-
ماتأثر علينا اقوال واعمال جهال=

مرحبا مرحبا بنسان شاجع وغالي
با الزعيم البطل معروف من نسل لبطال
ماتهزه ثعالب هونمر مايبالي
ون دعيته تشوفه مثل ما الصقر لاجال
با نلوم الاداره وقلهم في التوالي
ماعذر مانحاسب كل خاين ومحتال
اهدا خاص لا ابن لحول

ابن لحول صح السانك شاعر ومبدع

لك الحق تفخر بنفسك لا نك تستاهل

وصدقني اللي ما يعرفك يجهل قدرك

وبعض الاعضاء الى الان ما عرفو شخصيتك

يشوفونك مثل المتكبر وعصبي وانك شايف نفسك

اقول لهم انك عكس هذا بس ما عرفوك

والانسان المتميز والجيد يكون دايم مختلف عن الناس

يعطيه الله هيبه ووقار يشوفونها ضعاف النفوس كبر والكبر والعزه لله

ابن لحول انت رجال مقدام مسكت كل دجال والله ان اسلوبك عاجبني

وطبايعنا مثل بعض

عندي وصيه من والدي قال يا ولدي الرجال الجيد والعسر محد يحبه

قلت له ليش قال الرجال العسر والجيد مثله يخاف انه يكون احسن منه

والرجال الضعيف يحسده لانه يتمنى يكون مثله

وتقبل مني هذي البيتين

ال لحول قبايل قدرهم دوم عالي

وال لحول قبايل طيبين الخصال

العدو يدعسونه بالجزم والنعالي

والخوي يفزعو له لا دعا للقتال

قال ابو صقر مرحب كلما السيل سالي
رحبي يا الشوامخ علياة الجلال
وانت عزمك امانه من عزوم الجبالي
مايهزه هو الحسادواهل الدلل
العريفي بجمبك لاتوسع مجالي
سنح ضهرك متى لاجا حمول الجمال
المهاجر العريفي
خاص لبن لحول هديه

كثيرون من يغيضهم نجاح الآخرين و تميزهم ، و كفاك أن تعاقب مثل هؤلاء ( المرضى ) بالمزيد من النجاح و الإصرار على العطاء بذات النفس ، ألم يقل المتنبي ذات مساء :

إني وإن لمت حاسدي فما......أنكر أني عقوبـة لـهم

ولأن الغيرة في بعض المواطن تولد ( الحسد ) ، و الحسد في الأصل ناجم عن ( النقص ) ، فمن البديهي أن يتعرض ( أي مبدع ) للطعنات و ربما السب و الشتم ، كتنفيس من هؤلاء ( المرضى ) عما يشعرون به من غيره و حسد تجاهه ، و مذمة ( الناقص ) للمبدع هي الشهادة التي قال فيها الشاعر :

و إذا أتتك مذمتي من ناقص......فهي الشهادة لي بأنـي كامل


فلولا ( تميز المبدع ) أو ( الناجح ) و في أي مجال لاما تعرض للحسد ، و هكذا عرفنا من آبائنا و أمهاتنا أن ( الشجرة المثمرة هي التي تقذف بالحصى ) ، و علمنا التأريخ أن ( كليب طعن من الخلف لأنه كان يسير في المقدمة ) ، فالرجل الذي يشرب من ( الماء النقي ) يسر برؤية صورته الواضحة على سطح الماء ، أما من يرتوي من ( المستنقعات ) فلا يسلم من القاذورات و لا يأمن الانزلاق إلى قعر ما ارتوت منه نفسه . . . و من شيم النفس ( الطيبة ) و ( الواثقة ) عدم مجاراة ( مرضى الحسد ) ، لا عجزاً أو سذاجةً و إنما ترفعاً و إعزازاً لهذه النفس :

إذا وقع الذباب على طعام......رفعت يدي ونفسي تشتهيه
ولا تـرد الأسـود مـاء......إذا كن الكلاب ولغن فـيه

فمحاربة ( كل ناجح ) هي مهمة ( كل ناقص ) ، و كل يمارس دوره و لكن باختلاف الأدوات ، و يكفي ( كل ناجح ) أنه يصعد سلم النجاح بأريحية ، بينما يقبع في الأسفل منه من يحاولون البحث و التفتيش عن أي ثغرات أو هفوات له :

وكم تطلبون لنا عيباً فيعجزكم......و يكره الله ما تأتـون والكـرم

و مع ذلك قد تضطر بالاعتذار للحساد ، كما أعتذر لهم أبا الطيب المتنبي ، حينما قال :

و للحساد عذر أن يشحوا......على نظري إليه و أن يذوبوا
فإني
قد و صلت إلى مكان......علـيـه تحسد الحدق القلوب

اخوي قناص شبوه

خلاص انت شاركت

ليش كل ما شارك عضو قلت له صح السانك يا ولد العم

الموضوع ما هو موضوعك واحمد ربك انهم ما ردو على مشاركتك

اذا بتسمع كلامي نصيحه من اخ اطلع من هنا

وتابع بصمت


وحاول تستفيد من مشاركة الاحول

يا جماعه وش السالفه وش الي صاير
الاحول اخ وعزيز ومسند
من الي يحاول ان يجرحه
والله مو فاهم شي ابن لحول ممكن توضح لي السالفه
فانت اخ وصاحب

بن لحول لست بشاعر بس نقلت لك ذا البيت واهديه لك
لا تأسفن على غدر الزمان
لطالمارقصت على جثث الأسود كلابُ
لا تحسبن برقصها تعلو على أسيادها
تبقى الأسود أسود والكلاب كلاب
تبقى الأسـود مخيفة في أسرها
حتى و إن نبحت عليها كلابُ