المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : خطر عصير البرتقال غلى الاسنان وخطر تسوس الأسنان على القلب


الــــــرشــــدي سهلين
26-07-2009, 11:30 AM
كشفت دراسة أمريكية أن عصير البرتقال يحتوي على مواد حمضية تضعف صلابة وميناء الأسنان وتزيد احتمال التسوس.

وأوضح باحثون في جامعة روشستر، أن التلف الذي تسببه مادة "الهيدروجين بيروكسايد" الموجودة في منتجات تبييض الأسنان لا يتجاوز نسبة 6 % ، بينما تضعف مواد حمضية في عصير البرتقال ميناء الأسنان بنسبة 84% .

ونبهت الدراسة إلى أن معظم المشروبات الغازية الخفيفة تحتوي على مادة الصودا وعصير الفاكهة الحمضي بطبيعته؛ مما يؤهلها لإضعاف صلابة الأسنان.

يذكر أن نقص الفيتامينات يحول دون تكوين لثة قوية كنقص فيتامين "c"، بينما تؤدي بعض العادات غير الصحية إلى أمراض باللثة مثل التدخين، كما تزيد الإصابة ببعض الأمراض من احتمال تأثر اللثة ؛ فالمصابون بالسكري – مثلاً- يكونون عرضة لالتهاب اللثة أكثر من غيرهم ، أو أي ضعف في الجهاز المناعي لدى الفرد يؤدي إلى ذات النتيجة.
__________________خطرتسوس الأسنان على القلب لا يقل عن خطر التهاب اللوزتين

بوسطن: «الشرق الأوسط»
معروف لدى الجميع ان تكرر التهابات اللوزتين في مرحلة الطفولة يمكن ان يؤدي الى أمراض القلب لاحقا بفعل البكتيريا العدائية. الا ان بحثا جديدا من جامعة بوسطن الاميركية يشير بإصبع الاتهام الى البكتيريا المسببة لالتهابات الفم واللثة والأسنان كمسبب لأمراض القلب لا يقل خطورة عن البكتيريا العنقودية الشائعة في التهابات اللوزتين.
وتوصل علماء جامعة بوسطن من خلال التجارب على الفئران المختبرية الى ان البكتيريا المسببة لالتهاب اللثة قادرة على اختراق تجويف الفم وصولا الى الشريان الابهر وإصابة هذا الشريان الهام بأضرار. ويقول الباحثون ان بكتيريا بروفيرومونا، الشائعة في التهابات الفم، ألحقت أضرارا بتجويف بالشريان الأبهر عند الفئران وتسببت في حدوث «تراكمات» مماثلة للتراكمات التي تحدث أثناء تكلس الأوعية الدموية. وذكر العلماء ان خطر بروفيرومونا كان واضحا على الحيوانات وتسبب في تضيق الشريان الأبهر وإصابته بتكلس الشرايين. ونصح الباحثون بالحفاظ على نظافة وتعقيم الفم والأسنان باستمرار باعتباره ضمانة مستقبلية ضد الإصابة بأمراض القلب والدورة الدموية.

وعلى نفس الصعيد توصل الباحثون الالمان الى ان ثلث الالمان البالغين يعانون من التهابات اللثة وان ذلك قد يكون مصدر التهابات القلب والدورة الدموية وأحد مصادر اختلال استقلاب السكر ايضا. وتشير دراسة أجراها البروفسور سورين يبسين من جامعة كيل الالمانية الى ان التهاب اللثة والتهاب بيت السن يرفع عامل خطر التهابات القلب والدورة الدموية ما بين 1.5 و1.9. ويكون خطر التهاب الدماغ أكثر لان التهاب بيت السن يمكن ان يرفع العامل الى 2.8. ونجح العلماء في إثبات وجود بكتيريا اكتينو باسيلوس الشائعة في التهابات بيت السن، في التكلسات الموجودة في الأوعية الدموية.

وذكر البروفسور يبسين ان تكاثر هذه البكتيريا في دماء الإنسان يزيد قابلية تراكم لويحات الدم على بعضها، ويزيد لاصقية الخلايا الدموية ويزيد مخاطر التراكمات التي تؤدي الى تكلس جدران الأوعية الدموية. والمشكلة هي ان التهابات بيت السن غالبا ما تكتشف متأخرة ويكون العلاج بالتالي متأخرا حسب تقدير الباحث.

ويعتبر المعانون من داء السكري اكثر عرضة من غيرهم لالتهابات اللثة والسن وبالتالي اكثر عرضة ايضا لأمراض القلب والدورة الدموية. وتثبت الدراسات الصحية ان التهاب اللثة والسن يمكن ان يبعث الاضطراب في استقلاب السكر ويؤدي بالتالي الى زيادة حالة المرضى سوءا. ولا تقتصر هذه النتائج على المعانين من داء السكري ـ 2 وانما تتعداها الى السكري ـ 1 الذي يعتمد المصابون به على العلاج بالانسولين. وثبت ان شفاء مرضى السكري ـ 1 من التهاب بيت السن ساعد في تحسين استجابتهم للانسولين. وينتشر تساقط الأسنان بين مرضى السكري 15 مرة اكثر مما هو عليه بين غير المعانين من السكري. وأكد البروفسور يورغ مايلي، المختص بطب الأسنان من جامعة غيسن، ان التهاب اللثة والتهاب بيت السن يمكن ان يتسببا في التهابات الأوعية الدموية، وهي أمراض قد تنتقل من سن الى سن ومن قلب الى قلب في 30% من الحالات من الوالدين الى الطفل.
منقول

الــــــرشــــدي سهلين
26-07-2009, 11:36 AM
تسوس أسنان المرأة الحامل خطر على الجنين


حذر العلماء في كلية طب الأسنان بجامعة نيويورك الأمريكية، من أن عدم عناية السيدات بأسنانهن ونظافة أفواههن أثناء الحمل، يؤدي إلي الولادة المبكرة وإنجاب أطفال قليلي الوزن وصغار الحجم. وأكد الأطباء أن صحة الفم عند الأم تعتبر ذات أهمية خاصة فيما يتعلق بصحة الطفل، فكلما كانت مستويات البكتيريا والجراثيم في فم الأم أعلي، كان الوزن الولادي للطفل أقل، وقد يؤدي في بعض الأحيان إلي إنجاب أطفال غير ناضجين وغير مكتملي النمو.


ووجد الباحثون حسب صحيفة القدس العربي ، بعد قياس المستويات البكتيرية والمركبات الجرثومية الناتجة عنها في أفواه 297 من الحوامل، أن بكتيريا الفم والجزيئات والمواد التي يفرزها الجسم ضدها تدخل إلي بيئة الرحم عبر الدورة الدموية وتؤثر علي الجنين وعملية الولادة. ولاحظ الأطباء في دراستهم التي نشرتها مجلة (طب اللثة والأسنان)، أن كل زيادة في مستويات المواد البكتيرية بمقدار 10 مرات، يؤدي إلي انخفاض في وزن الطفل بحوالي 60 غراماً ونقصان في مدة الحمل وعمر الجنين بحوالي يوم.

هذا ومن جانب اخر فأن الاكتئاب في فترة الحمل أيضا يؤثر على الجنين حيث وجد الباحثون في مراكز الصحة والوقاية الأمريكية، بعد دراسة مجموعة من الأمهات في كاليفورنيا، أن هناك علاقة بين نية الأم ورغبتها في الإنجاب وسعادتها بانتظار الطفل وشعورها بالأمومة وبين وزن وليدها.

وقد أشارت الدراسات إلى عدد من عوامل الخطر لانخفاض الوزن الولادي للطفل منها سن الأم الصغير، ونقص تعليمها والتدخين وسوء التغذية، إلا أن هذه العوامل لا تفسر جميع حالات الوزن الولادي المنخفض، لذا يقترح الباحثون أن نظرة الأم وشعورها يلعبان دورا في ذلك.

وقام الباحثون في الدراسة ، بتحليل المعلومات المسجلة من مسوحات علمية أجريت لتحديد شعور الأمهات بشأن الحمل وإنجاب الأطفال ومراقبة نظرتهن لذلك وتحديد إذا ما كانت تلعب دورا في مقدار الوزن الولادي لأطفالهم. هذا ويعتبر الباحثون العلاج بالضوء الساطع من الوسائل العلاجية الحديثة المتخصصة لتخفيف حالات الكآبة والتوتر التي تصيب النساء أثناء الحمل.

وأوضح علماء النفس أن توافر وسيلة علاجية مضادة للكآبة فعالة وسهلة الاستخدام وآمنة وغير سامة أثناء الحمل، يعد خيارا طبيا مرغوبا.

وشملت الدراسة الحديثة ستة عشر حامل يعانين من حالات كآبة رئيسية، حيث تم تعريضهن لضوء فوق بنفسجي ساطع من مصدر ضوئي خاص لساعة يوميا خلال عشر دقائق من وقت الاستيقاظ، ولمدة ثلاثة إلى خمسة أسابيع، من أجل تحديد فعالية العلاج الضوئي الذي يستخدم عادة لمعالجة المرضى المصابين بالاضطراب العاطفي الموسمي أو ما يعرف بكآبة الشتاء، على السيدات اللاتي يصبن بالاكتئاب أثناء فترة الحمل.

وأشارت الدراسة إلى أن المريضات شهدن تحسنا معتدلا في درجات إصابتهن بالكآبة بعد ثلاثة أسابيع فقط من العلاج الضوئي، وسجلت السيدات اللاتي داومن على هذا العلاج لخمسة أسابيع تحسنا كبيرا بنسبة 59%، في حين أظهرت السيدات أعراضا لزيادة حالة الكآبة عند التوقف عن العلاج.

وأشار الأطباء النفسيون إلى أن حوالي 5% من السيدات الحوامل يصبن بكآبة رئيسية، ولا ينصح بتعاطيهن العلاجات المضادة للكآبة خوفا من تأثيرها المؤذي على الجنين.

من ناحية أخرى حذر باحثون أميركيون في دراسة مستقلة من أن السيدات اللاتي يعملن أثناء فترة الحمل يواجهن خطرا أعلى للإصابة بنوع خطير من ارتفاع ضغط الدم الذي يعرف بالتشنج الحملي.

وقال الباحثون إن توترات العمل والضغوطات النفسية التي يسببها، قد تزيد هرمونات التوتر في الجسم والتي تشجع بدورها ارتفاع ضغط الدم الشرياني وخصوصا عند السيدات الحوامل بحوالي أربعة أضعاف. ووجد فريق البحث بعد ضبط جميع عوامل الخطر المسببة لارتفاع ضغط الدم مثل التدخين والوزن والسن والطول وشرب الكحول، أن السيدات العاملات تعرضن لحالات متكررة من سابق الارتعاج أو التشنج الحملي بشكل أكثر من غير العاملات.

ومن الجدير بالذكر هنا أن دراسات سابقة كانت قد أشارت إلى أن العمل أثناء الحمل قد يرتبط بارتفاع معدلات الولادة المبكرة وإنجاب أطفال صغار الحجم وقليلي الوزن.

الــــــرشــــدي سهلين
26-07-2009, 11:40 AM
تنظيف الاسنان يحمي القلب




تنظيف الأسنان لا يحافظ على صحة اللثة والفم فقط بل يحمي القلب من الأمراض أيضا .. هذا ما أكده الباحثون في جامعة مينيسوتا الأمريكية في دراسة حديثة نشرت مؤخرا.
فقد وجد هؤلاء أن سلالة معينة من البكتيريا الموجودة في الفم قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب حيث تبين أن معدلات تصلب الشرايين السباتية وزيادة سماكتها التي تعتبر مؤشرا قويا على الأزمات القلبية والسكتات الدماغية كانت أعلى عند كبار السن الذين يعانون من وجود مستويات عالية من البكتيريا المسببة لأمراض اللثة وما حول الأسنان في أفواههم.
ولفت الباحثون إلى أن هذه الدراسة تعتبر الأولى التي تثبت وجود ارتباط مباشر بين أمراض القلب الوعائية والبكتيريا المسببة لالتهابات اللثة والأسنان.
وأوضح الأطباء في مجلة "سيركيوليشن" أن البكتيريا المسببة لانتانات اللثة المزمنة تدخل إلى الدورة الدموية وتساهم في إصابة القلب وأعضاء الجسم الحيوية الأخرى بالأمراض وتعرف هذه الظاهرة بنظرية الانتان المركز أو البؤري التي تشير إلى أن وجود نسبة كبيرة من البكتيريا المؤذية في الفم يزيد احتمالات تضيّق الأوعية الدموية وخصوصا المغذية للقلب والدماغ

ويقال

فعلاً اهمال تنظيف الأسنان ممكن يؤدي إلى أمراض في القلب خصوصاً إلى اخترق التسوس مينا الأسنان وانتقل للطبقات الداخلية التي تحتوي على أوعية دموية فحينها ممكن أن تدخل البكتيريا إلى مجرى الدم ومنه تصل إلى القلب وتؤدي إلى التهابات في أغشية القلب ولكن هذا لا يحدث إلى في حالة أن يكون القلب أو الشرايين مصابة بعيوب خلقية حيث تؤدي تلك العيوب إلى تجمات بكتيرية وتكون بالتالي الالتهابات

منقوووووووووووووووووووووووووووووول