ابوصخرالمصعبي
09-01-2009, 03:19 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
× × الصداقة × ×
من احق بصحبة من
ءانت احق بصحبت صديقك ام هو احق بصحبتك؟
سؤال تسأل به نفسك بعد معرفت الاتي
وقفه مع الصديق الحقيقي!!!!
هو الصديق الذي تكون معه , كما تكون وحدك اي هو الإنسان الذي تعتبره بمثابة النفس
هو الذي يقبل عذرك و يسامحك أذا أخطأت ويحفظ مكانك في غيابك
هو الذي يظن بك الظن الحسن و أذا أخطأت بحقه يلتمس العذر ويقول في نفسه لعله لم يقصد
هو الذي يرعاك في مالك و أهلك و ولدك و عرضك
هو الذي يكون معك في السراء و الضراء و في الفرح و الحزن و في السعةِ و الضيق و في الغنى و الفقر
هو الذي يؤثرك على نفسه و يتمنى لك الخير دائما
هو الذي ينصحك اذا راى عيبك و يشجعك اذا رأى منك الخير و يعينك على العمل الصالح
هو الذي يوسع لك في المجلس و يسبقك بالسلام اذا لقاك و يسعى في حاجتك اذا احتجت اليه
هو الذي يدعي لك بظهر الغيب دون ان تطلب منه ذلك
هو الذي يحبك بالله و في الله دون مصلحة مادية او معنوية
هو الذي يفيدك بعمله و صلاحه و أدبه و أخلاقه
هو الذي يرفع شأنك بين الناس و تفتخر بصداقته و لا تخجل من مصاحبته و السير معه
هو الذي يفرح اذا احتجت اليه و يسرع لخدمتك دون مقابل
هو الذي يتمنى لك ما يتمنى لنفسه
ولذا قيل
الكنز ليس دائما صديقا و لكن الصديق دائما كنز
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
× × الصداقة × ×
من احق بصحبة من
ءانت احق بصحبت صديقك ام هو احق بصحبتك؟
سؤال تسأل به نفسك بعد معرفت الاتي
وقفه مع الصديق الحقيقي!!!!
هو الصديق الذي تكون معه , كما تكون وحدك اي هو الإنسان الذي تعتبره بمثابة النفس
هو الذي يقبل عذرك و يسامحك أذا أخطأت ويحفظ مكانك في غيابك
هو الذي يظن بك الظن الحسن و أذا أخطأت بحقه يلتمس العذر ويقول في نفسه لعله لم يقصد
هو الذي يرعاك في مالك و أهلك و ولدك و عرضك
هو الذي يكون معك في السراء و الضراء و في الفرح و الحزن و في السعةِ و الضيق و في الغنى و الفقر
هو الذي يؤثرك على نفسه و يتمنى لك الخير دائما
هو الذي ينصحك اذا راى عيبك و يشجعك اذا رأى منك الخير و يعينك على العمل الصالح
هو الذي يوسع لك في المجلس و يسبقك بالسلام اذا لقاك و يسعى في حاجتك اذا احتجت اليه
هو الذي يدعي لك بظهر الغيب دون ان تطلب منه ذلك
هو الذي يحبك بالله و في الله دون مصلحة مادية او معنوية
هو الذي يفيدك بعمله و صلاحه و أدبه و أخلاقه
هو الذي يرفع شأنك بين الناس و تفتخر بصداقته و لا تخجل من مصاحبته و السير معه
هو الذي يفرح اذا احتجت اليه و يسرع لخدمتك دون مقابل
هو الذي يتمنى لك ما يتمنى لنفسه
ولذا قيل
الكنز ليس دائما صديقا و لكن الصديق دائما كنز