جنوبي حر
01-08-2010, 10:58 PM
أرجـــــووو الــتــثـبـيـت وعــــدم حــــذف المقــــال .. لانة والله مكتــوب بدم القلـــب
ليس هناك شيئ أغلى من تراب الوطن وليس هناك شيئ أعظم من أن يضحي الانسان بروحه رخيصة في سبيل الدفاع عن وطنة وارضة وأن من العزة والكـــــــــــرامة والشــــــرف أن نبذل ارواحنا ودمائنا رخيصة في سبيل الدفاع عن كل شبر من تراب وطننا ،،،
فهذا وطني وانا مكلف أن أحمي كل شبر من تراب هذا الوطن من المعتدين
وطني وأفتخربه وطني ولالي سوآه أي موطنا وطني واتمنى أن يسود السلام فية والعدل والأمن والأمان وطني وأتمنى أن يصبح أفضل الأوطان وطني وأسأل ربي أن يحمية مدى الأزمان...
ولكن!!! من القهر أن نجد كل ماقدمناه من تضحيات كان يصب في سبيل الـــــ لأشيء
اوفي سبيل الخراب لهذا الوطن أوفي سبيل الدمار لشعبنا أوفي سبيل الدفاع عن مصالح قاداتنا وحكامنا،،
لم يكن في حسبان أحد أن تتخلى الدولة عن الشيخ صغير بن عزيز وعن جنودها وتتركهم لقمة صائغة للمتمردين من عاش عاش ومن مات مات ، وباأعتقادي أن ابن عزيز قد تعلم درسا سيفهمة كل مشايخ اليمن بعد ان هاجمة الحوثه الى عقر دارة
وخاضوا معارك عنيفه ونحن في البلد ونستمد الاخبار من وكالات صينية وفرنسية بسبب قوانيين اللوزي الاعلامية،،
ونحن نقول أنا أبناء وطن واحد ولانرضى بأي قوة خارجية تتدخل في شؤننا الداخلية ولانسمح لغيرنا يقرر لنا ماذا نفعل ، فلماذا لانحل مشاكلنا باأنفسنا ونترك تدخل القوى الخارجية التي تسعى إلى تدميرنا وتفرقة شملناء،،
ولكن ماذا نفعل والظلم يأتي من حكامنا الذين لاهم لهم سوى الحفاظ على مناصبهم والدفاع عليها والشعب يجوع يتشرد يقتل يحدث له أي شيئ
لايهم فهي عندهم تعتبر قضية قابلة للنقاش وموثقة بسجلات الارشيف،،
عجبا يا حكومتنا عجبا يانظام الفوضى والفساد ..
هل كان يستحق اليمن كل مايحدث له اليوم!! لوأننا حسبنا ماحدث سابقا من حروب واراقة للدماء لكان لنا موقف غير هذا الموقف الذي نحن فية ،،
لكن نظامنا وحكومتنا لم يحسبا للدماء التي سالت في الحروب السابقة أي حساب وسامح واعتقد أن الحوثيين يقاتلون على غير مبدأ،،
لكن الحوثيين في عقولهم وافكارهم ،،وعقائدهم أن الأمة مغتصبة لحقوقهم ولايمكن أن يستسلموا ألأ أذا كان كل يمني راكع تحت ارجلهم فهم ظل الله في الارض وهم في أمان لأهل الارض كما أن النجوم أمان لاهل السماء فالرأي أن نركع لهم مادامت لنا حكومة لاقيمة لدماء اليمنيين عندها،،
ففي اعتقادي أنه لايوجد أي انسان من أبناء هذا الوطن يريد أن تمزق الحروب هذا الوطن العزيز الغالي وتفرقة الى دويلأت ومذاهب واحزاب وشيع،،
من أين أتى هذا الحوثي الذي يريد أن تصبح البلاد مشتته ومقسمة الى مذاهب وشيع ويسعى الى خرابها.
مما لاشك فية أن جماعة الحوثي لم تنظم صفوفها الا عندماء رأت ألفوضى وعدم الأمن تعم البلاد ..
فما يلفت في الأمر أن اليمن حتى فترة قصيرة ماضية كان التعايش المذهبي بين الشافعية والزيدية يمثل ،دون مبالغة أرقى شكل للتعايش في الشرق الاوسط يفصح عنة التزاوج بين اتباع المذهبين والمناشط التجارية المشتركة وغياب عناوين مذهبية للمساجد والجوامع فماذا جرى أذا في ما بعد؟؟
لقدتجمع حزب(الحق) التظهير الساسي للحوثيين الذي كان يضم حوالي 100عضو يتوزعوا بين محافظتي صعده وصنعاء أعلن حرب يدفع خسايرها الشعب بالارواح والاموال سته حروب متتالية راح ضحيتها الإلآف من ابناء هذا الشعب الابرياء وهاهو الآن يحظر للحرب السابعة ولكن هذه المرة
ليست ايرأن علامة الفرز هذه المرة مهما بلغت قدرة المراياء المهمشة على تشوية الواقع في اليمن وليس حزب ولا حتى حركة حماس من نقل نموذجة الى صعدة بكلمة مختصرة ،أنها تجربة محلية الصنع بامتياز
وقد بانت بعض من اسرار هذه اللعبه القذرة التي راح ضحيتها هذا الشعب المسكين الذي لاحول ولاقوة له،،
وبطبيعة الحال فإن الجماعة الحوثية شانها شان كل مقاومات الدنيا، وفي ظل نظام الفوضى والفساد لابد من أن تظهر هناك جماعات ومتمردين ومفسدين..
ليس هناك شيئ أغلى من تراب الوطن وليس هناك شيئ أعظم من أن يضحي الانسان بروحه رخيصة في سبيل الدفاع عن وطنة وارضة وأن من العزة والكـــــــــــرامة والشــــــرف أن نبذل ارواحنا ودمائنا رخيصة في سبيل الدفاع عن كل شبر من تراب وطننا ،،،
فهذا وطني وانا مكلف أن أحمي كل شبر من تراب هذا الوطن من المعتدين
وطني وأفتخربه وطني ولالي سوآه أي موطنا وطني واتمنى أن يسود السلام فية والعدل والأمن والأمان وطني وأتمنى أن يصبح أفضل الأوطان وطني وأسأل ربي أن يحمية مدى الأزمان...
ولكن!!! من القهر أن نجد كل ماقدمناه من تضحيات كان يصب في سبيل الـــــ لأشيء
اوفي سبيل الخراب لهذا الوطن أوفي سبيل الدمار لشعبنا أوفي سبيل الدفاع عن مصالح قاداتنا وحكامنا،،
لم يكن في حسبان أحد أن تتخلى الدولة عن الشيخ صغير بن عزيز وعن جنودها وتتركهم لقمة صائغة للمتمردين من عاش عاش ومن مات مات ، وباأعتقادي أن ابن عزيز قد تعلم درسا سيفهمة كل مشايخ اليمن بعد ان هاجمة الحوثه الى عقر دارة
وخاضوا معارك عنيفه ونحن في البلد ونستمد الاخبار من وكالات صينية وفرنسية بسبب قوانيين اللوزي الاعلامية،،
ونحن نقول أنا أبناء وطن واحد ولانرضى بأي قوة خارجية تتدخل في شؤننا الداخلية ولانسمح لغيرنا يقرر لنا ماذا نفعل ، فلماذا لانحل مشاكلنا باأنفسنا ونترك تدخل القوى الخارجية التي تسعى إلى تدميرنا وتفرقة شملناء،،
ولكن ماذا نفعل والظلم يأتي من حكامنا الذين لاهم لهم سوى الحفاظ على مناصبهم والدفاع عليها والشعب يجوع يتشرد يقتل يحدث له أي شيئ
لايهم فهي عندهم تعتبر قضية قابلة للنقاش وموثقة بسجلات الارشيف،،
عجبا يا حكومتنا عجبا يانظام الفوضى والفساد ..
هل كان يستحق اليمن كل مايحدث له اليوم!! لوأننا حسبنا ماحدث سابقا من حروب واراقة للدماء لكان لنا موقف غير هذا الموقف الذي نحن فية ،،
لكن نظامنا وحكومتنا لم يحسبا للدماء التي سالت في الحروب السابقة أي حساب وسامح واعتقد أن الحوثيين يقاتلون على غير مبدأ،،
لكن الحوثيين في عقولهم وافكارهم ،،وعقائدهم أن الأمة مغتصبة لحقوقهم ولايمكن أن يستسلموا ألأ أذا كان كل يمني راكع تحت ارجلهم فهم ظل الله في الارض وهم في أمان لأهل الارض كما أن النجوم أمان لاهل السماء فالرأي أن نركع لهم مادامت لنا حكومة لاقيمة لدماء اليمنيين عندها،،
ففي اعتقادي أنه لايوجد أي انسان من أبناء هذا الوطن يريد أن تمزق الحروب هذا الوطن العزيز الغالي وتفرقة الى دويلأت ومذاهب واحزاب وشيع،،
من أين أتى هذا الحوثي الذي يريد أن تصبح البلاد مشتته ومقسمة الى مذاهب وشيع ويسعى الى خرابها.
مما لاشك فية أن جماعة الحوثي لم تنظم صفوفها الا عندماء رأت ألفوضى وعدم الأمن تعم البلاد ..
فما يلفت في الأمر أن اليمن حتى فترة قصيرة ماضية كان التعايش المذهبي بين الشافعية والزيدية يمثل ،دون مبالغة أرقى شكل للتعايش في الشرق الاوسط يفصح عنة التزاوج بين اتباع المذهبين والمناشط التجارية المشتركة وغياب عناوين مذهبية للمساجد والجوامع فماذا جرى أذا في ما بعد؟؟
لقدتجمع حزب(الحق) التظهير الساسي للحوثيين الذي كان يضم حوالي 100عضو يتوزعوا بين محافظتي صعده وصنعاء أعلن حرب يدفع خسايرها الشعب بالارواح والاموال سته حروب متتالية راح ضحيتها الإلآف من ابناء هذا الشعب الابرياء وهاهو الآن يحظر للحرب السابعة ولكن هذه المرة
ليست ايرأن علامة الفرز هذه المرة مهما بلغت قدرة المراياء المهمشة على تشوية الواقع في اليمن وليس حزب ولا حتى حركة حماس من نقل نموذجة الى صعدة بكلمة مختصرة ،أنها تجربة محلية الصنع بامتياز
وقد بانت بعض من اسرار هذه اللعبه القذرة التي راح ضحيتها هذا الشعب المسكين الذي لاحول ولاقوة له،،
وبطبيعة الحال فإن الجماعة الحوثية شانها شان كل مقاومات الدنيا، وفي ظل نظام الفوضى والفساد لابد من أن تظهر هناك جماعات ومتمردين ومفسدين..