المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : اللهم اني اتوجه اليك بأسمائك الحسنى ....


حضرميه
01-12-2008, 11:03 PM
اللهم اني اتوجه اليك بأسمائك الحسنى .... يا من :
هو الله
وهو الاسم الاعظم الذي تفرد به الحق سبحانه وخص به نفسه وجعله اول اسمائه ,

واضافها كلها اليه فهو علم على ذاته سبحانه
الرحمن
كثير الرحمة وهو اسم مقصور على الله عز وجل ولا يجوز ان يقال رحمن لغير الله .

وذلك ان رحمة وسعت كل شىء وهو ارحم الراحمين
الرحيم
هو المنعم ابدا , المتفضل دوما , فرحمته لا تنتهي .
الملك
هو الله , ملك الملوك , له الملك , وهو مالك يوم الدين , ومليك الخلق فهو المالك المطلق .
القدوس
هو الطاهر المنزه عن العيوب والنقائص وعن كل ما تحيط به العقول .
السلام
هو ناشر السلام بين الانام وهو الذي سلمت ذاته من النقص والعيب والفناء .
المؤمن
هو الذي سلّم اوليائه من عذابه , والذي يصدق عباده ما وعدهم .

المهيمن
هو الرقيب الحافظ لكل شيء , القائم على خلقه باعمالهم , وارزاقهم وآجالهم ,

المسؤل عنهم بالرعاية والوقاية والصيانة .

العزيز
هو المنفرد بالعزة , الظاهر الذي لا يقهر , القوي الممتنع فلا يغلبه شيء

وهو غالب كل شيء .

الجبار
هو الذي تنفذ مشيئته , ولا يخرج احد عن تقديره , وهو القاهر لخلقه على ما اراد .

المتكبر
هو المتعالى عن صفات الخلق المنفرد بالعظمة والكبرياء .

الخالق
هو الفاطر المبدع لكل شيء , والمقدر له والموجد للاشياء من العدم ,

فهو خالق كل صانع وصنعته .

البارىء
هو الذي خلق الخلق بقدرته لا عن مثال سابق , القادر على ابراز ما قدره الى الوجود .

المصور
هو الذي صور جميع الموجودات , ورتبها فاعطى كل شيئ منها صورة خاصة ,

وهيئة منفردة , يتميز بها على اختلافها وكثرتها .

الغفار
هو وحده الذي يغفر الذنوب ويستر العيوب في الدنيا والاخرة .

القهار
هو الغالب الذي قهر خلقه بسلطانه وقدرته , وصرفهم على ما اراد طوعا وكرها ,

وخضع لجلاله كل شيء .

الوهاب
هو المنعم على العباد , الذي يهب بغير عوض ويعطي الحاجة بغير سؤال , كثير النعم ,

دائم العطاء .

الرزاق
هو الذي خلق الارزاق واعطى كل الخلائق ارزاقها , ويمد كل كائن لما يحتاجه ,

ويحفظ عليه حياته ويصلحه .

الفتاح
هو الذي يفتح مغلق الامور , ويسهل العسير , وبيده مفاتيح السماوات والارض .

العليم
هو الذي يعلم تفاصيل الامور , ودقائق الاشياء وخفايا الضمائر , والنفوس ,

لا يغرب عن ملكه مثقال ذرة , فعلمه يحيط بجميع الاشياء

القابض الباسط
هو الذي يقبض الرزق عمن يشاء من الخلق بعدله ,

والذي يوسع الرزق لمن يشاء من عباده بجوده ورحمته فهو سبحانه القابض الباسط .

الخافض الرافع
هو الذي يخفّض الاذلال لكل من طغى وتجبر وخرج على شريعته وتمرد ,

وهو الذي يرفع عباده المؤمنين بالطاعات وهو رافع السماوات .

المعز المذل
هو الذي يهب القوة والغلبة والشده لمن شاء فيعزه , وينزعها عمن يشاء فيذله .

السميع
هو الذي لا يخفى عليه شيء في الارض ولا في السماء وهو السميع البصير .

البصير
هو الذي يرى الاشياء كلها ظاهرها وباطنها وهو المحيط بكل المبصرات .

الحكم
هو الذي يفصل بين مخلوقاته بما شاء ويفصل بين الحق والباطل لا راد لقضائه

ولا معق لحكمه .

العدل
هو الذي حرم الظلم على نفسه , وجعله على عباده محرما ,

فهو المنزه عن الظلم والجور في احكامه وافعاله الذي يعطي كل ذي حق حقه

اللطيف
هو البر الرفيق بعباده , يرزق وييسر ويحسن اليهم , ويرفق بهم ويتفضل عليهم .

الخبير
هو العليم بدقائق الامور , لا تخفى عليه خافية , ولا يغيب عن علمه شيء

فهو العالم بما كانم ويكون .

الحليم
هو الصبور الذي يمهل ولا يهمل , ويستر الذنوب , وياخر العقوبة ,

فيرزق العاصي كما يرزق المطيع .

العظيم
هو الذي ليس لعظمته بداية ولا لجلاله نهاية , وليس كمثله شيء .

الغفور
هو الساتر لذنوب عباده المتجاوز عن خطاياهم وذنوبهم .

الشكور
هو الذي يزكو عنده القليل من اعمال العباد , فيضاعف لهم الجزاء , وشكره لعباده :

مغفرته لهم .

العلي
هو الرفيع القدر فلا يحيط به وصف الواصفين المتعالي عن الانداد والاضداد ,

فكل معاني العلو ثابتة له ذاتا وقهرا وشأنا .

الكبير
هو العظيم الجليل ذو الكبرياء في صفاته وافعاله فلا يحتاج الى شيء ولا يعجزه شيء

( ليس كمثله شيء ) .

الحفيظ
هو الذي لا يغرب عن حفظه شيء ولو كمثقال الذر فحفظه لا يتبدل ولا يزول

ولا يعتريه التبديل .

المقيت
هو المتكفل بايصال اقوات الخلق اليهم وهو الحفيظ والمقتدر والقدير والمقدر والممدد .

الحسيب
هو الكافي الذي منه كفاية العباد وهو الذي عليه الاعتماد يكفي العباد بفضله .

الجليل
هو العظيم المطلق المتصف بجميع صفات الكمال والمنعوت بكمالها المنزه عن كل نقص .

الكريم
هو الكثير الخير الجواد المعطي الذي لا ينفذ عطاؤه وهو الكريم المطلق الجامع

لانواع الخير والشرف والفضائل المحمود بفعاله .

الرقيب
هو الرقيب الذي يراقب احوال العباد ويعلم اقوالهم ويحصي اعمالهم

وهو الحافظ الذي لا يغيب عنه شيء .

المجيب
هو الذي يقابل الدعاء والسؤال بالعطاء والقبول ولا يسأل سواه .

الواسع
هو الذي وسع رزقه جميع خلقه وسعت رحمته كل شيء المحيط بكل شيء .

الحكيم
هو المحق في تدبيره اللطيف في تقديره الخبير بحقائق الامور العليم بحكمه المقدور

فجميع خلقه وقضاه خير وحكمة وعدل .

الودود
هو المحب لعباده , والمحبوب في قلوب اوليائه .

المجيد
هو البالغ النهاية في المجد , الكثير الاحسان الجزيل العطاء العظيم البر .

الباعث
هو باعث الخلق يوم القيامة , وباعث رسله الى العباد , وباعث المعونة الى العبد .

الشهيد
هو الحاضر الذي لا يغيب عنه شيء , فهو المطلع على كل شيء مشاهد له عليم بتفاصيله .

الحق
هو الذي يحق الحق بكلماته ويؤيد اولياءه فهو المستحق للعبادة .

الوكيل
هو الكفيل بالخلق القائم بامورهم فمن توكل عليه تولاه وكفاه ,

ومن استغنى به اغناه وارضاه .

القوي
هو صاحب القدرة التامه البالغة الكمال غالب لا يغلب فقوته فوق كل قوة .

المتين
هو الشديد الذي لا يحتاج في امضاء حكمه الى جند او مدد ولا الى معين .

الولي
هو المحب الناصر لمن اطاعه , ينصر اولياءه , ويقهر اعداءه , والمتولي الامور الخلائق ويحفظهم .

الحميد
هو المستحق للحمد والثناء , الذي لا يحمد على مكروه سواه .

المحصي
هو الذي احصى كل شيء بعلمه , فلا يفوته منها دقيق ولا جليل .

المبدىء
هو الذ انشأ الاشياء واخترعها ابتداء من غير سابق مثال .

المعيد
هو الذي يعيد الخلق بعد الحياة الى الممات في الدنيا , وبعد الممات الى الحياة يوم القيامة .

المحيي
هو خالق الحياة ومعطيها لمن شاء , يحيي الخلق من العدم ثم يحييهم بعد الموت .

المميت
هو مقدر الموت على كل من اماته ولا مميت سواه , قهر عباده بالموت متى شاء

وكيف شاء .

الحي
هو المتصف بالحياة الابدية التي لا بداية لها ولا نهاية فهو الباقي ازلا وابدا

وهو الحي الذي لا يموت .

القيوم
هو القائم بنفسه , الغني عن غيره , وهو القائم بتدبير امر خلقه في انشائهم ورزقهم .

الواجد
هو الذي لا يعوزه شيء ولا يعجزه شيء يجد كل ما يطلبه , ويدرك كل ما يريده .

الماجد
هو الذي له الكمال المتناهي والعز الباهي , له العز في الاوصاف والافعال الذي يعامل

العباد بالجود والرحمة .

الواحد
هو الفرد المتفرد في ذاته وصفائه وافعاله , واحد في ملكه لا ينازعه احد , لا شريك له سبحانه .

الصمد
هو المطاع الذي لا يقضى دونه امر , الذي يقصد اليه في الحوائج فهو مقصد عباده في مهمات

دينهم ودنياهم .

القادر
هو الذي يقدر على ايجاد المعدوم واعدام الموجود على قدر ما تقتضي الحكمة , لا زائدا عليه ولا ناقصا عنه .

المقتدر
هو الذي يقدر على اصلاح الخلائق على وجه لا يقدر عليه غيره .

المقدم
هو الذي يقدم الاشياء ويضعها في مواضعها , فمن استحق التقديم قدمه .

المؤخر
هو الذي يؤخر الاشياء فيضعها في مواضعها المؤخر لمن شاء من الفجار والكفار وكل من يستحق التأخير .

الاول
هو الذي لم يسبقه في الوجود شيء فهو اول قبل الوجود .

الاخر
هو الباقي بعد فناء خلقه , البقاء الابدي يفنى الكل وله البقاء وحده , فليس بعده شيء .

الظاهر
هو الذي ظهر فوق كل شيء وعلا عليه , الظاهر وجوده لكثرة دلائله .

الباطن
هو العالم ببواطن الامور وخفاياها , وهو اقرب الينا من حبل الوريد .

الوالي
هو المالك للاشياء المتصرف فيها بمشيئته وحكمته , ينفذ فيها امره , ويجري عليها حكمه .

المتعالي
هو الذي جل عن افك المفترين , وتنزه عن وساوس المتحيرين .

البرّ
هو العطوف على عباده ببرّه ولطفه , ومّن على السائلين بحسن عطاءه , وهو الصدق فيما وعد .

التواب
هو الذي يوفق عباده للتوبة حتى يتوب عليهم ويقبل توبتهم فيقابل الدعاء بالعطاء , والتوبة بغفران الذنوب .

المنتقم
هو الذي يقسم ظهور الطغاة , ويشدد العقوبة على العصاة , وذلك بعد الاعذار والانذار .

العفو
هو الذي يترك المؤاخدة على الذنوب ولا يذكرك بالعيوب فهو يمحو السيئات ويتجاوز عن المعاصي .




الرءوف
هو المتعطف على المذنبين بالتوبة , الذي جاد بلطفه ومّن بتعطفه , يستر العيوب ثم يعفو عنها .

مالك الملك
هو المتصرف في ملكه كيف يشاء لا راد لحكمه , ولا معقب لامره .

ذو الجلال والاكرام
هو المنفرد بصفات الجلال والكمال والعظمة , المختص بالاكرام والكرامة وهو اهل لأن يجل .

المقسط
هو العادل في حكمه , الذي ينتصف للمظلوم من الظالم , ثم يكمل عدله فيرضي الظالم بعد ارضاء المظلوم .

الجامع
هو الذي جمع الكمالات كلها , ذاتا ووصفا وفعلا , الذي يجمع بين الخلائق المتماثلة والمتباينه , والذي يجمع الاولين والاخرين .

الغني
هو الذي لا يحتاج الى شيء , وهو المستغني عن كل ما سواه , المفتقر اليه كل من عاداه .

المغني
هو معطي الغنى لعباده , يغني من يشاء غناه , وهو الكافي لمن شاء من عباده .

المعطي المانع
هو الذي اعطى كل شيء , ويمنع العطاء عن من يشاء ابتلاء او حماية .

الضار النافع
هو المقدر للضر على من اراد كيف اراد , والمقدر النفع والخير لمن اراد كيف اراد كل ذلك على مقتضى حكمته سبحانه .

النور
هو الهادي الرشيد الذي يرشد بهدايته من يشاء فيبين له الحق , ويلهمه اتباعه , الظاهر في ذاته , المظهر لغيره .

الهادي
هو المبين للخلق طريق , الحق بكلامه يهدي القلوب الى معرفته , والنفوس الى طاعته .

البديع
هو الذي لا يمائله احد في صفاته ولا في حكم من احكامه , او امر من اموره , فهو المحدث الموجد على غير مثال .

الباقي
هو وحده له البقاء , الدائم الوجود الموصوف بالبقاء الازلي , غير قابل للفناء فهو الباقي بلا انتهاء .

الوارث
هو الابقي الدائم الذي يرث الخلائق بعد فناء الخلق , وهو يرث الارض ومن عليها .

الرشيد
هو الذي اسعد من شاء بارشاده , واشقى من شاء بابعاده , عظيم الحكمة بالغ الرشاد .

الصبور
هو الحليم الذي لا يعاجل العصاة بالنقمة , بل يعفوا وياخر , ولا يسرع بالفعل قبل اوانه .




االلهم اني اسألك باسماؤك الكريمة العظيمة الشريفة الحسنى ان تعيذني من شر كل جبار عنيد , ومن شر كل شيطان مريد , ومن شر قضاء السوء , ومن شر كل دابة انت آخذ بناصيتها , ومن شر طوارق الليل والنهار , ومن شر ما يدخل الارض , ومن شر ما يخرج منها , ومن شر من ساء خلقه وساء عمله , انك على كل شيء قدير , يا ارحم الراحمين اللهم آمين .

و بعد هذا يدعو الداعي بما يشاء والله المجيب .

مستشـ الحب ـار
02-12-2008, 02:15 AM
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
شكرا على الموضوع الرائع

المهاجرالطاهري
02-12-2008, 05:35 AM
االلهم اني اسألك باسماؤك الكريمة العظيمة الشريفة الحسنى ان تعيذني من شر كل جبار عنيد , ومن شر كل شيطان مريد , ومن شر قضاء السوء , ومن شر كل دابة انت آخذ بناصيتها , ومن شر طوارق الليل والنهار , ومن شر ما يدخل الارض , ومن شر ما يخرج منها , ومن شر من ساء خلقه وساء عمله , انك على كل شيء قدير , يا ارحم الراحمين اللهم آمين .


جزاش اللة خير وجعلة في ميزان حسناتك

حضرميه
02-12-2008, 01:01 PM
يسلموووا
شكررا علي مروركم

ابوظافره الفقير
16-08-2009, 07:15 PM
@};-@};-@};-جزاك الله خير شكــــــــــ على الموضوع الجميل ــــــراً تقــــــــــ مروري ــــــــــــبل @};-@};-@};-