مناحي
21-11-2008, 03:11 AM
حياتنا عبارة عن علاقات تبتدأ منذ الولاده
وتتطور مع مرور مراحل حياتنا
وتتغير حسب الظروف والأوقات التي نعيشها.
فهناك من الناس من نرتبط بهم بشكل كبير،
نبحث عنهم في بعض اللحظات
ونفتقدهم في لحظات اخرى،
وهناك من نتستمتع بصحبتهم،
وهناك من ينعشنا حديثهم،
وهناك من يسعدنا وجودهم
حتى وإن كان وجوداً هادئاً صامتاً...،
وهناك من نثق في رأيهم
ونعمل بنصيحتهم
وهناك من نشتاق إلى لقائه...
كما لا يجب ان ننكر
ان هناك من نتمنى لو انه يختفي من دائرة حياتنا،
وهناك من يزعجنا وجوده ....!
وكيفية التعامل مع هذه الفئة هو موضوعنا بالأساس.
لا يمكن أن نعاند احاسيسنا
ولذلك نتساءل كيف نتعامل مع هؤلاء؟
فقد يكونون زملاء في العمل او جيران
أو أناساً نلتقي بهم بصفه مستمره
او نضطر للتعامل معهم،
لذلك نحاول قدر المستطاع ان نتعامل معهم
بشيء من الاحترام لأنفسنا أولا
قبل ان يكون لهم.
لكن المشكلة هي اننا نكون طرف في هذه العلاقه
وليس لنا كامل الصلاحيه في تحديد نوع التعامل.
لأنه يقابلنا طرف آخر له طريقة تعامل خاصه
واخلاقيات مختلفه التي ربما تكون هي اساس
خلافنا معهم.
لانملك في هذه الحاله سوى التمسك بمبادئنا
وراحة بالنا لكن السؤال يبقى دائما مطروحا...
كيف نتعامل مع هؤلاء؟
هل نتجاهلهم؟
هل نعاندهم؟
هل نصادقهم؟
اترك لكم الكلمه ...
وتتطور مع مرور مراحل حياتنا
وتتغير حسب الظروف والأوقات التي نعيشها.
فهناك من الناس من نرتبط بهم بشكل كبير،
نبحث عنهم في بعض اللحظات
ونفتقدهم في لحظات اخرى،
وهناك من نتستمتع بصحبتهم،
وهناك من ينعشنا حديثهم،
وهناك من يسعدنا وجودهم
حتى وإن كان وجوداً هادئاً صامتاً...،
وهناك من نثق في رأيهم
ونعمل بنصيحتهم
وهناك من نشتاق إلى لقائه...
كما لا يجب ان ننكر
ان هناك من نتمنى لو انه يختفي من دائرة حياتنا،
وهناك من يزعجنا وجوده ....!
وكيفية التعامل مع هذه الفئة هو موضوعنا بالأساس.
لا يمكن أن نعاند احاسيسنا
ولذلك نتساءل كيف نتعامل مع هؤلاء؟
فقد يكونون زملاء في العمل او جيران
أو أناساً نلتقي بهم بصفه مستمره
او نضطر للتعامل معهم،
لذلك نحاول قدر المستطاع ان نتعامل معهم
بشيء من الاحترام لأنفسنا أولا
قبل ان يكون لهم.
لكن المشكلة هي اننا نكون طرف في هذه العلاقه
وليس لنا كامل الصلاحيه في تحديد نوع التعامل.
لأنه يقابلنا طرف آخر له طريقة تعامل خاصه
واخلاقيات مختلفه التي ربما تكون هي اساس
خلافنا معهم.
لانملك في هذه الحاله سوى التمسك بمبادئنا
وراحة بالنا لكن السؤال يبقى دائما مطروحا...
كيف نتعامل مع هؤلاء؟
هل نتجاهلهم؟
هل نعاندهم؟
هل نصادقهم؟
اترك لكم الكلمه ...